شهد مهرجان "من أجل مكة" الترفيهي والتوعوي في حديقة الحسينية تنافس 17 فنانة وفناناً تشكيلياً في مسابقة "أفضل رسمة" لولي العهد الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود.
وبرع التشكيليون في عرض إبداعاتهم، التي شكّلتها ولوّنتها ريشاتهم، بأناملهم في "الرسم المباشر" على أرض المهرجان.
في اطار ذلك، قال مدير المهرجان صالح العتيبي: إن المهرجان يعرض إبداعات الشباب والشابات الفنية، والمتمثلة في الفن التشكيلي، مبيناً أن ركن الفن التشكيلي يستقطب الزوار من حيث الاطلاع على أعمال الفنانين والفنانات وهواة الرسم، كما يشاهدون بشكل مباشر كيفية رسم اللوحات الفنية، مضيفاً: إن الركن الخاص بالفن التشكيلي يشهد كثافة في الزوار، والذين يتوافدون لمتابعة تميز الفنانين في مشاركتهم في هذا المهرجان من خلال لوحاتهم الفنية التي أظهرت التنوع والحداثة والانفراد في أساليبهم، ليضيف ذلك حضوراً مميزاً لفناني مكة المكرمة، وفقاً للوكالات الإخبارية.
وقالت عضوة الفن التشكيلي في جمعية الثقافة والفنون الفنانة التشكيلية روز نوران: إن المسابقة شارك فيها ١٧ فناناً وفنانة، حيث كانت وفق شروط محددة تتمثل في أن الأعمال المقدمة تكون بمجال الفن التشكيلي بأنواعه الفحم، والكولاج، والرقمي، وغيرها، بينما كان حجم اللوحات مفتوحاً للجميع، لافتة إلى أنه عندما يرسم الفنان الوجوه لا ينقلها نقلاً آلياً كما تفعل الكاميرا الفوتوجرافية، بل ينقل ما تحمله من مشاعر وأحاسيس وتعابير.
وبرع التشكيليون في عرض إبداعاتهم، التي شكّلتها ولوّنتها ريشاتهم، بأناملهم في "الرسم المباشر" على أرض المهرجان.
في اطار ذلك، قال مدير المهرجان صالح العتيبي: إن المهرجان يعرض إبداعات الشباب والشابات الفنية، والمتمثلة في الفن التشكيلي، مبيناً أن ركن الفن التشكيلي يستقطب الزوار من حيث الاطلاع على أعمال الفنانين والفنانات وهواة الرسم، كما يشاهدون بشكل مباشر كيفية رسم اللوحات الفنية، مضيفاً: إن الركن الخاص بالفن التشكيلي يشهد كثافة في الزوار، والذين يتوافدون لمتابعة تميز الفنانين في مشاركتهم في هذا المهرجان من خلال لوحاتهم الفنية التي أظهرت التنوع والحداثة والانفراد في أساليبهم، ليضيف ذلك حضوراً مميزاً لفناني مكة المكرمة، وفقاً للوكالات الإخبارية.
وقالت عضوة الفن التشكيلي في جمعية الثقافة والفنون الفنانة التشكيلية روز نوران: إن المسابقة شارك فيها ١٧ فناناً وفنانة، حيث كانت وفق شروط محددة تتمثل في أن الأعمال المقدمة تكون بمجال الفن التشكيلي بأنواعه الفحم، والكولاج، والرقمي، وغيرها، بينما كان حجم اللوحات مفتوحاً للجميع، لافتة إلى أنه عندما يرسم الفنان الوجوه لا ينقلها نقلاً آلياً كما تفعل الكاميرا الفوتوجرافية، بل ينقل ما تحمله من مشاعر وأحاسيس وتعابير.