على خلفية التعدي على المخرج خالد يوسف، قرر الأمن المصري داخل مدينة الإنتاج الإعلامي، عدم إعطاء آية تصاريح أمنية للأعمال المتعاقدة عليها مع مدينة الإنتاج الإعلامي، ووقفها بالكامل حفاظا على العاملين فيها.
وقد جاء في تبرير الأمن انه يخشى أن يتعرض الفنانون إلى أي أزمات جديدة، خاصة بعد التعدي على المخرج خالد يوسف وتحطيم سيارته، وهو الأمر الذي جعل الأمن يصر على عدم السماح بتصوير الأعمال رغم الخسائر الضخمة التي ستلحق بالمدينة، نتيجة العقود المبرمة مع شركات الإنتاج المصرية والعربية.
ورغم سرعة المنع ،إلا أن الأمن لم يحدد موعدا لإمكانية عودة التصوير، وهو ما يفتح الطريق إلى الاعتقاد أن التأجيل لأجل غير مسمى.
يذكر أن أنصار حازم صلاح أبو إسماعيل يحاصرون مدينة الإنتاج الإعلامي منذ ما يقرب من عشرة أيام ويرفضون مغادرتها .
وقد جاء في تبرير الأمن انه يخشى أن يتعرض الفنانون إلى أي أزمات جديدة، خاصة بعد التعدي على المخرج خالد يوسف وتحطيم سيارته، وهو الأمر الذي جعل الأمن يصر على عدم السماح بتصوير الأعمال رغم الخسائر الضخمة التي ستلحق بالمدينة، نتيجة العقود المبرمة مع شركات الإنتاج المصرية والعربية.
ورغم سرعة المنع ،إلا أن الأمن لم يحدد موعدا لإمكانية عودة التصوير، وهو ما يفتح الطريق إلى الاعتقاد أن التأجيل لأجل غير مسمى.
يذكر أن أنصار حازم صلاح أبو إسماعيل يحاصرون مدينة الإنتاج الإعلامي منذ ما يقرب من عشرة أيام ويرفضون مغادرتها .