من المعلوم أن التبرع بالخلايا الجذعية هو إحدى الطرق التي تستخدم في العلاج من مرض السرطان، حيث إن زراعة هذه الخلايا تساهم في إطالة عمر المصابين بأنواع عدة من سرطان الدم مثل اللوكيميا، أو شفائهم أحياناً.
وفي لفتة إنسانية، تبرعت مواطنة سعودية، تبلغ من العمر 44 عاماً، بخلايا جذعية بعد تطابق أنسجة أحد المرضى المحتاجين مع أنسجتها وفقاً لقاعدة بيانات سجل المتبرعين بالخلايا الجذعية التابع لمستشفى الملك فيصل التخصصي ومركز الأبحاث في الرياض، وذلك في إجراءٍ استغرق 4 ساعات. بحسب "الوكالات".
وأوضح استشاري أمراض الدم وزراعة الخلايا الجذعية في مستشفى الملك فيصل التخصصي ومركز الأبحاث في الرياض الدكتور فراس الفريح، أن الخلايا الجذعية عادة ما تعطى للمصابين بسرطان الدم، وسرطان الغدد الليمفاوية، وفشل نخاع العظم كعلاج لهذه الأمراض، وبيَّن أن عملية التبرع تمت بعد أن أجريت للمتبرعة الفحوص السريرية والإكلينيكية اللازمة التي أثبتت ملاءمتها للتبرع، وجرى تجميع الخلايا الجذعية بواسطة جهاز فصل خلايا الدم من خلال الذراع، وسحب كمية تعادل 300 مل، وتعتبر هذه الطريقة الأحدث والأكثر استخداماً عالمياً.
ولم تجد المريضة، وهي في العقد الثالث من العمر وتعاني من سرطان الدم الحاد منذ 5 أشهر، متبرعاً قريباً مطابقاً، ما استدعى البحث في قاعدة بيانات سجل المتبرعين بالخلايا الجذعية لإيجاد متبرع مطابق.
وفي لفتة إنسانية، تبرعت مواطنة سعودية، تبلغ من العمر 44 عاماً، بخلايا جذعية بعد تطابق أنسجة أحد المرضى المحتاجين مع أنسجتها وفقاً لقاعدة بيانات سجل المتبرعين بالخلايا الجذعية التابع لمستشفى الملك فيصل التخصصي ومركز الأبحاث في الرياض، وذلك في إجراءٍ استغرق 4 ساعات. بحسب "الوكالات".
وأوضح استشاري أمراض الدم وزراعة الخلايا الجذعية في مستشفى الملك فيصل التخصصي ومركز الأبحاث في الرياض الدكتور فراس الفريح، أن الخلايا الجذعية عادة ما تعطى للمصابين بسرطان الدم، وسرطان الغدد الليمفاوية، وفشل نخاع العظم كعلاج لهذه الأمراض، وبيَّن أن عملية التبرع تمت بعد أن أجريت للمتبرعة الفحوص السريرية والإكلينيكية اللازمة التي أثبتت ملاءمتها للتبرع، وجرى تجميع الخلايا الجذعية بواسطة جهاز فصل خلايا الدم من خلال الذراع، وسحب كمية تعادل 300 مل، وتعتبر هذه الطريقة الأحدث والأكثر استخداماً عالمياً.
ولم تجد المريضة، وهي في العقد الثالث من العمر وتعاني من سرطان الدم الحاد منذ 5 أشهر، متبرعاً قريباً مطابقاً، ما استدعى البحث في قاعدة بيانات سجل المتبرعين بالخلايا الجذعية لإيجاد متبرع مطابق.