حذرت مجلة «فرويندين» الألمانية من خطورة وضع الهاتف الذكي على المنضدة المجاورة للسرير أو على السرير نفسه؛ حيث يتعرض المرء باستمرار إلى الإشعاع الصادر عن الهاتف الذكي، والذي قد يؤدي إلى حدوث تغيرات بخلايا المخ، والتي بدورها يمكن أن تتسبب في الإصابة بالسرطان.
وأضافت المجلة في موقعها على الإنترنت أن ضبط الهاتف الذكي على وضع الطيران لا يمثل حلاً لهذه المشكلة؛ فصحيح أن الإشعاع يصير ضعيفاً في وضع الضبط هذا، إلا أنه لا يتوقف تماماً.
كما حذرت «فرويندين» من شحن الهاتف الذكي أثناء وضعه على السرير، خاصة إذا تمت تغطيته بوسادة أو بملاءة؛ حيث يعمل شحن البطارية على توليد قدر كبير من السخونة، التي يتعذر تصريفها، مما يرفع بدوره خطر اشتعال حريق بالفراش.
ويتمثل الحل الناجع لهذه المشكلة في إيقاف الهاتف الذكي تماماً. ومن الأفضل أيضاً عدم اصطحاب الهاتف الذكي إلى الفراش من الأساس وتركه في غرفة المعيشة.
ومن ناحية أخرى، يوصي الأطباء بعدم استعمال الهاتف الذكي قبل الذهاب إلى الفراش بنحو ساعتين على الأقل؛ نظراً لأن الضوء الأزرق المنبعث من الشاشة يحاكي ضوء النهار، ومن ثم فإنه قد يعيق إفراز هرمون النوم «الميلاتونين»، مما يؤدي إلى مواجهة صعوبات النوم وعدم التمتع بنوم هانئ ومريح.
وأضافت المجلة في موقعها على الإنترنت أن ضبط الهاتف الذكي على وضع الطيران لا يمثل حلاً لهذه المشكلة؛ فصحيح أن الإشعاع يصير ضعيفاً في وضع الضبط هذا، إلا أنه لا يتوقف تماماً.
كما حذرت «فرويندين» من شحن الهاتف الذكي أثناء وضعه على السرير، خاصة إذا تمت تغطيته بوسادة أو بملاءة؛ حيث يعمل شحن البطارية على توليد قدر كبير من السخونة، التي يتعذر تصريفها، مما يرفع بدوره خطر اشتعال حريق بالفراش.
ويتمثل الحل الناجع لهذه المشكلة في إيقاف الهاتف الذكي تماماً. ومن الأفضل أيضاً عدم اصطحاب الهاتف الذكي إلى الفراش من الأساس وتركه في غرفة المعيشة.
ومن ناحية أخرى، يوصي الأطباء بعدم استعمال الهاتف الذكي قبل الذهاب إلى الفراش بنحو ساعتين على الأقل؛ نظراً لأن الضوء الأزرق المنبعث من الشاشة يحاكي ضوء النهار، ومن ثم فإنه قد يعيق إفراز هرمون النوم «الميلاتونين»، مما يؤدي إلى مواجهة صعوبات النوم وعدم التمتع بنوم هانئ ومريح.