كشفت نتائج دراسة علمية حديثة، أجراها باحثون في كلية لندن الجامعية، أن الشخص العازب أكثر عرضة لتطوير الخرف بمعدل 40% من المتزوج، كما أن الأشخاص الذين هم في سن الشيخوخة أو الأرامل هم الأكثر احتمالاً لتطور المرض.
ووجد الباحثون أن المتزوجين عادة ما يكونون أكثر نشاطًا اجتماعيًا، وأكثر تواترًا من المحادثات، ويتناولون الطعام بشكل أكثر صحة، ويمارسون الرياضة البدنية أكثر من الأشخاص العازبين أو الأرامل.
ووفقًا لـ«ديلي ميل» البريطانية، فقد أوضحت الدراسة أن كل هذه الأنشطة تزيد الاحتياطي المعرفي، ما يحسّن من صحة الدماغ، ويساعد على الحماية ضد الخرف والزهايمر.
وأضاف الباحثون أن الناس المتزوجين لديهم المزيد من التفاعل مدى الحياة مع الآخرين، وهذا ما يحفّز الدماغ، ويوفر لك المزيد من الإستراتيجيات؛ لتكون قادرًا على التعامل مع الأضرار التي تلحق بالدماغ التي تسبب الخرف.
وقال الدكتور «أندرو سومرلاد»، الذي أشرف على الدراسة، إن عملية الزواج لا تحميك من الخرف، لكن عوامل نمط الحياة، التي قد تأتي جنبًا إلى جنب مع الزواج، قد تخفض من خطر إصابة الشخص بتطوير الخرف.
ومن جانبها، قالت الدكتورة «لورا فيبس»، من مؤسسة أبحاث الزهايمر في بريطانيا، إن الأبحاث أظهرت أن الأشخاص المتزوجين يعيشون بشكل عام لفترة أطول ويتمتعون بصحة أفضل؛ وذلك لوجود عوامل مختلفة كثيرة من شأنها أن تساهم في ذلك الارتباط، مشيرةً إلى أن البقاء نشيطًا، جسديًا وعقليًا واجتماعيًا، كلها جوانب مهمة من نمط حياة صحي، وهذه هي الأشياء التي تحمي، بغضّ النظر عن حالتهم الزوجية.
ووجد الباحثون أن المتزوجين عادة ما يكونون أكثر نشاطًا اجتماعيًا، وأكثر تواترًا من المحادثات، ويتناولون الطعام بشكل أكثر صحة، ويمارسون الرياضة البدنية أكثر من الأشخاص العازبين أو الأرامل.
ووفقًا لـ«ديلي ميل» البريطانية، فقد أوضحت الدراسة أن كل هذه الأنشطة تزيد الاحتياطي المعرفي، ما يحسّن من صحة الدماغ، ويساعد على الحماية ضد الخرف والزهايمر.
وأضاف الباحثون أن الناس المتزوجين لديهم المزيد من التفاعل مدى الحياة مع الآخرين، وهذا ما يحفّز الدماغ، ويوفر لك المزيد من الإستراتيجيات؛ لتكون قادرًا على التعامل مع الأضرار التي تلحق بالدماغ التي تسبب الخرف.
وقال الدكتور «أندرو سومرلاد»، الذي أشرف على الدراسة، إن عملية الزواج لا تحميك من الخرف، لكن عوامل نمط الحياة، التي قد تأتي جنبًا إلى جنب مع الزواج، قد تخفض من خطر إصابة الشخص بتطوير الخرف.
ومن جانبها، قالت الدكتورة «لورا فيبس»، من مؤسسة أبحاث الزهايمر في بريطانيا، إن الأبحاث أظهرت أن الأشخاص المتزوجين يعيشون بشكل عام لفترة أطول ويتمتعون بصحة أفضل؛ وذلك لوجود عوامل مختلفة كثيرة من شأنها أن تساهم في ذلك الارتباط، مشيرةً إلى أن البقاء نشيطًا، جسديًا وعقليًا واجتماعيًا، كلها جوانب مهمة من نمط حياة صحي، وهذه هي الأشياء التي تحمي، بغضّ النظر عن حالتهم الزوجية.