يقال في الأمثال: "القشة التي قصمت ظهر البعير". هذا المثل ينطبق تماماً على زوجة اشتعلت غضباً بسبب طلب زوجها منها خفض صوت التلفاز، حيث تشاجرت معه بعنفٍ، ثم أحرقت المنزل بما فيه!
وفي التفاصيل، قررت امرأة تدعى جوديث جوستي، تبلغ من العمر 29 عاماً، وتعيش مع زوجها في منزلٍ يقع بولاية فلوريدا الأمريكية، يوم الاثنين الماضي، وتحديداً في الساعة 3:00 صباحاً، مشاهدة التلفاز، لكن بصوت مرتفع جداً، فما كان من زوجها إلا أن طلب منها خفض الصوت قليلاً، ما دفع جوستي إلى الدخول في جدالٍ حاد معه سرعان ما تحول إلى معركة عنيفة بينهما، بدأتها الزوجة بلكمة قوية سددتها لزوجها، أسقطته أرضاً على رأسه، ثم هددته بإشعال المنزل بما فيه، ما أثار مخاوف الزوج، فقام باصطحاب طفليهما عازماً على الخروج من المنزل، لكنه تفاجأ بزوجته وهي تلقي بزجاجة تعبئة "الولاعة" الخاصة بالشواية الـ "باربيكيو" على ملابسه داخل الغرفة، ما أشعل النيران فيها، ومن ثم في أثاث المنزل، لكن الزوج والطفلين لم يصابوا بأي أذى، وقد تدخل رجال الإطفاء على الفور وقاموا بإخماد الحريق.
وفي التفاصيل، قررت امرأة تدعى جوديث جوستي، تبلغ من العمر 29 عاماً، وتعيش مع زوجها في منزلٍ يقع بولاية فلوريدا الأمريكية، يوم الاثنين الماضي، وتحديداً في الساعة 3:00 صباحاً، مشاهدة التلفاز، لكن بصوت مرتفع جداً، فما كان من زوجها إلا أن طلب منها خفض الصوت قليلاً، ما دفع جوستي إلى الدخول في جدالٍ حاد معه سرعان ما تحول إلى معركة عنيفة بينهما، بدأتها الزوجة بلكمة قوية سددتها لزوجها، أسقطته أرضاً على رأسه، ثم هددته بإشعال المنزل بما فيه، ما أثار مخاوف الزوج، فقام باصطحاب طفليهما عازماً على الخروج من المنزل، لكنه تفاجأ بزوجته وهي تلقي بزجاجة تعبئة "الولاعة" الخاصة بالشواية الـ "باربيكيو" على ملابسه داخل الغرفة، ما أشعل النيران فيها، ومن ثم في أثاث المنزل، لكن الزوج والطفلين لم يصابوا بأي أذى، وقد تدخل رجال الإطفاء على الفور وقاموا بإخماد الحريق.