أقامت بالتعاون مع مجوهرات سوارفسكي طالبات وخريجات معهد المهارات والفنون قسم الفنون البصرية معرضاً لعرض إبداعاتهنّ في تصميم وإنتاج عمل فني ثلاثي الأبعاد مستوحى من مجموعة سوارفسكي (مملكة المجوهرات).
تميز العرض في هذه المرة بأنّ كل مشاركة استوحت عملها من قطعة معينة في المجموعة الخاصة بسوارفسكي فقامت ببحث واستكشاف للشكل واللون والخامة لتصميم عمل فني ثلاثي الأبعاد باستخدام مواد مختلفة مما كان مصدراً للإلهام في المعرض.
وأوضحت الأميرة أضواء بنت يزيد آل سعود _ رئيس مجلس إدارة معهد المهارات والفنون _ في تصريح لـ"سيدتي نت" أنّ هذا يعتبر أول تعاون بين المعهد ومجوهرات سوارفسكي، كان الدافع له تشجيع الطالبات والخريجات من المعهد على استخراج الطاقات الإبداعية, مؤكدة أنّ المعرض حقق الهدف منه في استخراج إبداعات الطالبات حيث تميزت جميع المعروضات بأنها نتاج مخيلة واسعة خاصة أنّ ذلك الإبداع مدعم بالدراسة. وقد وجهت الأميرة أضواء (في ختام حديثها لسيدتي نت) دعوة لكل الشركات الخاصة لدعم هذه الفئة التي ننتظر منها الكثير، ذلك الدعم الذي يساعدهنّ على إظهار أفكارهنّ الإبداعية على أن يكون ذلك عن طريق اقتناء تلك الشركات لأعمالهنّ وإقامة معارض لهنّ.
التقينا عدداً من المبدعات منهنّ: الأميرة طرفة بنت فهد آل سعود وهي إحدى خريجات المعهد قسم الفنون البصرية، والتي أوضحت لنا أنّ عملها مستوحى من عقد من سوارفسكي حيث جذبها الشكل الهندسي والتناقض فيه فسعت إلى عمل يواكب الذوق الشبابي، وأنّ ما دفعها للاشتراك هي الفكرة المتميزة في استيحاء أفكاره من المجوهرات مما يجعل داخلك نوعاً من التحدي..
ابتسام المطلق إحدى الخريجات من المعهد فن تشكيلي تقول بأنها استوحت فكرتها من مجوهرات من المعادن الطبيعية، وأضافت أنها تحب الفن التجريدي المفاهيمي والذي يعبر عن النظرة الشبابية في عصرنا هذا، كما التقينا المصورة الفوتوغرافية والفنانة التشكيلية نورة بنت جريس إحدى خريجات المعهد، والتي قالت إنها استلهمت الفكرة من مجموعة سوارفسكي، وتميزت فكرتها بأنها ركزت على وجوة البشر لترسيخ مبدأ أنها لا تعدّ كافية للحكم عليهم بل إنّ الدواخل هي مركز كل شيء، وأنّ الإنسان يحوي بداخله الكثير من الجماليات لذا حرصت على وضع الكريستالات بالداخل لعكس ما يتفرد به من إبداعات.
فيما أكدت مسؤولة التسويق بمجوهرات سوارفسكي سارة الحسيني أنّ هذا العمل نتج من حرصهم على مساعدة الشابة السعودية على إظهار مواهبها، وأنّ اختيارهم لمعهد المهارات والفنون جاء نتجة لاهتمامهم بفئة الشباب. الجدير بالذكر أن عدد من الأميرات، وسيدات المجتمع، وطالبات المعهد، والمهتمات بهذا النوع من المعارض حضرن المعرض.
تميز العرض في هذه المرة بأنّ كل مشاركة استوحت عملها من قطعة معينة في المجموعة الخاصة بسوارفسكي فقامت ببحث واستكشاف للشكل واللون والخامة لتصميم عمل فني ثلاثي الأبعاد باستخدام مواد مختلفة مما كان مصدراً للإلهام في المعرض.
وأوضحت الأميرة أضواء بنت يزيد آل سعود _ رئيس مجلس إدارة معهد المهارات والفنون _ في تصريح لـ"سيدتي نت" أنّ هذا يعتبر أول تعاون بين المعهد ومجوهرات سوارفسكي، كان الدافع له تشجيع الطالبات والخريجات من المعهد على استخراج الطاقات الإبداعية, مؤكدة أنّ المعرض حقق الهدف منه في استخراج إبداعات الطالبات حيث تميزت جميع المعروضات بأنها نتاج مخيلة واسعة خاصة أنّ ذلك الإبداع مدعم بالدراسة. وقد وجهت الأميرة أضواء (في ختام حديثها لسيدتي نت) دعوة لكل الشركات الخاصة لدعم هذه الفئة التي ننتظر منها الكثير، ذلك الدعم الذي يساعدهنّ على إظهار أفكارهنّ الإبداعية على أن يكون ذلك عن طريق اقتناء تلك الشركات لأعمالهنّ وإقامة معارض لهنّ.
التقينا عدداً من المبدعات منهنّ: الأميرة طرفة بنت فهد آل سعود وهي إحدى خريجات المعهد قسم الفنون البصرية، والتي أوضحت لنا أنّ عملها مستوحى من عقد من سوارفسكي حيث جذبها الشكل الهندسي والتناقض فيه فسعت إلى عمل يواكب الذوق الشبابي، وأنّ ما دفعها للاشتراك هي الفكرة المتميزة في استيحاء أفكاره من المجوهرات مما يجعل داخلك نوعاً من التحدي..
ابتسام المطلق إحدى الخريجات من المعهد فن تشكيلي تقول بأنها استوحت فكرتها من مجوهرات من المعادن الطبيعية، وأضافت أنها تحب الفن التجريدي المفاهيمي والذي يعبر عن النظرة الشبابية في عصرنا هذا، كما التقينا المصورة الفوتوغرافية والفنانة التشكيلية نورة بنت جريس إحدى خريجات المعهد، والتي قالت إنها استلهمت الفكرة من مجموعة سوارفسكي، وتميزت فكرتها بأنها ركزت على وجوة البشر لترسيخ مبدأ أنها لا تعدّ كافية للحكم عليهم بل إنّ الدواخل هي مركز كل شيء، وأنّ الإنسان يحوي بداخله الكثير من الجماليات لذا حرصت على وضع الكريستالات بالداخل لعكس ما يتفرد به من إبداعات.
فيما أكدت مسؤولة التسويق بمجوهرات سوارفسكي سارة الحسيني أنّ هذا العمل نتج من حرصهم على مساعدة الشابة السعودية على إظهار مواهبها، وأنّ اختيارهم لمعهد المهارات والفنون جاء نتجة لاهتمامهم بفئة الشباب. الجدير بالذكر أن عدد من الأميرات، وسيدات المجتمع، وطالبات المعهد، والمهتمات بهذا النوع من المعارض حضرن المعرض.