كشفت ندوة توعوية نظمتها جمعية زمزم للخدمات الصحية التطوعية الخيرية ضمن فعاليات ملتقى المدينة الشبابية بجدة بأن 39.3 في المائة من إصابات عيون الأطفال تكون أثناء اللعب، مؤكدةً على أهمية وقاية الأطفال من إصابات العين وتوعيتهم.
جاء ذلك في ندوة توعوية قدمها الدكتور علي الخيري، استشاري طب وجراحة العيون بعنوان «نعمة البصر» ضمن مشاركة جمعية زمزم للخدمات الصحية التطوعية الخيرية في ملتقى المدينة الشبابية بجدة.
وكشفت الندوة التوعوية بأن أعلى إصابات لعيون الأطفال تكون أثناء اللعب بنسبة 39.3 في المائة، تليه المواد المعدنية بنسبة 16.6 في المائة، ثم البيئة غير الآمنة في المنزل بنسبة 15.8 في المائة، يليها الألعاب النارية بنسبة 7.2 في المائة، ثم الطلقات النارية بنسبة 6.2 في المائة، ثم الأدوات بالمنزل بنسبة 5.2 في المائة، ثم السقوط بنسبة 3.8 في المائة، ثم إصابات غير محددة بنسبة 3.3 في المائة، ثم حوادث الطرق بنسبة 1.9 في المائة، يليها أسباب أخرى متنوعة.
وأبانت الندوة بأن هناك الكثير من الأطفال يصابون سنوياً في المنزل أو أثناء اللعب أو في الخارج، موضحة بأنه يمكن لهذه الإصابات أن تؤثر على رؤية الطفل مستقبلاً.
وأكدت الندوة التوعوية على أهمية وقاية الأطفال من إصابات العين لاسيما من خلال مراعاة المرحلة السنية للطفل عند اختيار الألعاب وتجنيب الأطفال اللعب بالسهام أو البنادق والتي قد تصيب العين من بعد.
وطالبت الندوة الوالدين بأهمية توعية الأطفال بالأسلوب السليم لاستعمال الأشياء الخطيرة مثل المقص أو أقلام الرصاص، مشيرةً إلى أن الوقاية هي خير الطرق للحفاظ على البصر وأكثرها فعالية لمنع إصابة العين، مشددة على أهمية النهوض بالوعي لدى الأفراد في الأمور الصحية.
جاء ذلك في ندوة توعوية قدمها الدكتور علي الخيري، استشاري طب وجراحة العيون بعنوان «نعمة البصر» ضمن مشاركة جمعية زمزم للخدمات الصحية التطوعية الخيرية في ملتقى المدينة الشبابية بجدة.
وكشفت الندوة التوعوية بأن أعلى إصابات لعيون الأطفال تكون أثناء اللعب بنسبة 39.3 في المائة، تليه المواد المعدنية بنسبة 16.6 في المائة، ثم البيئة غير الآمنة في المنزل بنسبة 15.8 في المائة، يليها الألعاب النارية بنسبة 7.2 في المائة، ثم الطلقات النارية بنسبة 6.2 في المائة، ثم الأدوات بالمنزل بنسبة 5.2 في المائة، ثم السقوط بنسبة 3.8 في المائة، ثم إصابات غير محددة بنسبة 3.3 في المائة، ثم حوادث الطرق بنسبة 1.9 في المائة، يليها أسباب أخرى متنوعة.
وأبانت الندوة بأن هناك الكثير من الأطفال يصابون سنوياً في المنزل أو أثناء اللعب أو في الخارج، موضحة بأنه يمكن لهذه الإصابات أن تؤثر على رؤية الطفل مستقبلاً.
وأكدت الندوة التوعوية على أهمية وقاية الأطفال من إصابات العين لاسيما من خلال مراعاة المرحلة السنية للطفل عند اختيار الألعاب وتجنيب الأطفال اللعب بالسهام أو البنادق والتي قد تصيب العين من بعد.
وطالبت الندوة الوالدين بأهمية توعية الأطفال بالأسلوب السليم لاستعمال الأشياء الخطيرة مثل المقص أو أقلام الرصاص، مشيرةً إلى أن الوقاية هي خير الطرق للحفاظ على البصر وأكثرها فعالية لمنع إصابة العين، مشددة على أهمية النهوض بالوعي لدى الأفراد في الأمور الصحية.