أكد المستشار الأسري في البيت السعيد في بلدة صفوى الواقعة شمال محافظة القطيف صالح الابراهيم لسيدتيأن الحوار المعتدل، الذي يحصل بين الزوجين لكي يصلا إلى بر الأمان دون وقوع مشاكل زوجية، يتطلب 90 دقيقة، حيث يستطيع كل طرف خلال هذه المدة إيصال آرائه ومقترحاته إلى الآخر دون تعصب أو تعنت قد يؤدي إلى حدوث عائق أو مشاكل زوجية قد تؤثر على علاقاتهما مستقبلاً، وربما قد يؤدي بهما هذا الخلاف إلى الطلاق.
وأشار الابراهيم إلى أن تجنب الانتقادات أثناء الحوار، والبعد عن تصيد الأخطاء بين الزوجين، بجانب تقديم يد العون والمساعدة في أعمال البيت، أمور تزيد من علاقة الود التي بينهما، وربما قد تذيب كل الخلافات التي قد وقعت سابقاً، وقد أظهرات بعض الدراسات العلمية أن الزوجة تشعر بالعدالة، ويتحسن أداؤها في العلاقة الزوجية بنسبة 87% حين يشاركها الرجل في أعمال المنزل، كما أن هرمونات السعادة ترتفع لدى الزوجين الحريصين على الاحتضان يومياً والمعززين لكل جميل وذكرى جميلة في حياتهما.
وأضاف الابراهيم: إن أعمدة السعادة ترتكز على أربعة جوانب، وهي: الحب، التقدير، الفهم، المسؤولية، فلو حرص كل زوجين على ترسيخ هذه المفاهيم، لأصبحت حياة كل الأزواج في سعادة دون حدوث أي مشاكل قد تؤدي إلى الطلاق، الذي أصبح في تزايد.
وذكر الابراهيم أن مشروع الزواج يعد أحد أهم مشروعات الحياة وأكثرها أهمية بالنسبة للرجل والمرأة، لذا يحرص المختصون في قضايا شؤون الأسرة على أهمية توطيد العلاقة بين الزوجين، بحيث تصبح علاقة حميمة لكي تستمر ويحصل فيها الاستقرار، كذلك يجب التركيز على الجوانب الإيجابية في العلاقة الزوجية، والابتعاد عن السلوكيات السلبية التي قد تهدد العلاقة فيما بينهما.
وأشار الابراهيم إلى أن تجنب الانتقادات أثناء الحوار، والبعد عن تصيد الأخطاء بين الزوجين، بجانب تقديم يد العون والمساعدة في أعمال البيت، أمور تزيد من علاقة الود التي بينهما، وربما قد تذيب كل الخلافات التي قد وقعت سابقاً، وقد أظهرات بعض الدراسات العلمية أن الزوجة تشعر بالعدالة، ويتحسن أداؤها في العلاقة الزوجية بنسبة 87% حين يشاركها الرجل في أعمال المنزل، كما أن هرمونات السعادة ترتفع لدى الزوجين الحريصين على الاحتضان يومياً والمعززين لكل جميل وذكرى جميلة في حياتهما.
وأضاف الابراهيم: إن أعمدة السعادة ترتكز على أربعة جوانب، وهي: الحب، التقدير، الفهم، المسؤولية، فلو حرص كل زوجين على ترسيخ هذه المفاهيم، لأصبحت حياة كل الأزواج في سعادة دون حدوث أي مشاكل قد تؤدي إلى الطلاق، الذي أصبح في تزايد.
وذكر الابراهيم أن مشروع الزواج يعد أحد أهم مشروعات الحياة وأكثرها أهمية بالنسبة للرجل والمرأة، لذا يحرص المختصون في قضايا شؤون الأسرة على أهمية توطيد العلاقة بين الزوجين، بحيث تصبح علاقة حميمة لكي تستمر ويحصل فيها الاستقرار، كذلك يجب التركيز على الجوانب الإيجابية في العلاقة الزوجية، والابتعاد عن السلوكيات السلبية التي قد تهدد العلاقة فيما بينهما.