يعاني الموظفون من السهر والإجهاد، خاصة في الإجازة الصيفية للطلاب، وقد يتسبب هذا السهر في اضطراباتٍ بالنوم، تؤدي بحسب دراسة جديدة أجراها باحثون في "مؤسسة صحة النوم" بأستراليا، إلى زيادة احتمالات التغيب عن العمل.
وقد وجدت الدراسة، التي نشرتها جامعة غرب أستراليا على موقعها الإلكتروني، أن 27% من الموظفين والعاملين غابوا يوماً، أو أكثر خلال شهرٍ بسبب اضطرابات النوم، كما وجدت أن العمل حتى وقت متأخر من الليل جنباً إلى جنب مع الإفراط في استخدام الحاسوب والهاتف الذكي، كان من الأسباب الرئيسية لاضطرابات النوم، كما أن الإجهاد المالي أثَّر سلباً في النوم.
وأشارت الدراسة إلى أن أستراليا تفقد سنوياً نحو 32 مليار دولار بسبب الإجازات المرضية والتغيب عن العمل، وأكدت حاجة الناس إلى التفكير في الحصول على نوم جيد مع نظام غذائي صحي وممارسة الرياضة وعدم التدخين.
وقد وجدت الدراسة، التي نشرتها جامعة غرب أستراليا على موقعها الإلكتروني، أن 27% من الموظفين والعاملين غابوا يوماً، أو أكثر خلال شهرٍ بسبب اضطرابات النوم، كما وجدت أن العمل حتى وقت متأخر من الليل جنباً إلى جنب مع الإفراط في استخدام الحاسوب والهاتف الذكي، كان من الأسباب الرئيسية لاضطرابات النوم، كما أن الإجهاد المالي أثَّر سلباً في النوم.
وأشارت الدراسة إلى أن أستراليا تفقد سنوياً نحو 32 مليار دولار بسبب الإجازات المرضية والتغيب عن العمل، وأكدت حاجة الناس إلى التفكير في الحصول على نوم جيد مع نظام غذائي صحي وممارسة الرياضة وعدم التدخين.