بدأ علماء في تطبيق أغرب طريقة هندسية مناخية على الإطلاق لتبريد كوكب الأرض، وذلك من خلال العمل على امتصاص ثاني أوكسيد الكربون من الهواء باستخدام مراوح عملاقة، ويستعدون لإطلاق مواد كيمياوية عبر بالون بهدف إضعاف قوة أشعة الشمس.
ويرى المؤيدون لهذه الطريقة أن مثل هذه المشروعات، المنطوية على خطورة والتي غالباً ما تكون باهظة التكلفة، ضرورية بصفة عاجلة لإيجاد سبل الحد من ظاهرة الاحتباس الحراري التي يقول العلماء إنها السبب في زيادة موجات الحر وهطول الأمطار وارتفاع مستويات المياه في البحار.
ووفقاً لـ«العربية»، يعمل العلماء في اتجاهات أخرى لخفض درجات الحرارة، حيث بدأت شركة «كلايموركس» السويسرية في الريف قرب زيورخ في امتصاص الغازات المسببة للاحتباس الحراري من الهواء في آيار/مايو بواسطة مراوح عملاقة وفلاتر في مشروع تبلغ تكلفته 23 مليون دولار.
وبحسب تقديرات «كلايموركس» تصل تكلفة امتصاص الطن الواحد من ثاني أوكسيد الكربون من الهواء إلى 600 دولار، وبحلول نهاية العام الحالي ستبلغ الطاقة القصوى لهذا المشروع 900 طن في العام، وهو ما يعادل انبعاثات 45 شخصاً فقط في عام.
وهناك حلول في مجال الهندسة الجيولوجية تنطوي على خطورة لكن ربما تكون أجدى مثل تعتيم أشعة الشمس ودفن الحديد في قيعان المحيطات لامتصاص الكربون أو محاولة خلق سحب صناعية.
ورأت بعض الأبحاث أن الهندسة الجيولوجية المتعلقة بمواد كيميائية لتعتيم الشمس، على سبيل المثال، ربما تؤثر على الطقس العالمي وتعطل الرياح الموسمية الضرورية.
وفي مواجهة الخيارات الصعبة رأى كثير من الخبراء أن استخلاص الكربون من الفضاء ربما يكون من الخيارات المنطوية على درجة أقل من الخطورة.
ويرى المؤيدون لهذه الطريقة أن مثل هذه المشروعات، المنطوية على خطورة والتي غالباً ما تكون باهظة التكلفة، ضرورية بصفة عاجلة لإيجاد سبل الحد من ظاهرة الاحتباس الحراري التي يقول العلماء إنها السبب في زيادة موجات الحر وهطول الأمطار وارتفاع مستويات المياه في البحار.
ووفقاً لـ«العربية»، يعمل العلماء في اتجاهات أخرى لخفض درجات الحرارة، حيث بدأت شركة «كلايموركس» السويسرية في الريف قرب زيورخ في امتصاص الغازات المسببة للاحتباس الحراري من الهواء في آيار/مايو بواسطة مراوح عملاقة وفلاتر في مشروع تبلغ تكلفته 23 مليون دولار.
وبحسب تقديرات «كلايموركس» تصل تكلفة امتصاص الطن الواحد من ثاني أوكسيد الكربون من الهواء إلى 600 دولار، وبحلول نهاية العام الحالي ستبلغ الطاقة القصوى لهذا المشروع 900 طن في العام، وهو ما يعادل انبعاثات 45 شخصاً فقط في عام.
وهناك حلول في مجال الهندسة الجيولوجية تنطوي على خطورة لكن ربما تكون أجدى مثل تعتيم أشعة الشمس ودفن الحديد في قيعان المحيطات لامتصاص الكربون أو محاولة خلق سحب صناعية.
ورأت بعض الأبحاث أن الهندسة الجيولوجية المتعلقة بمواد كيميائية لتعتيم الشمس، على سبيل المثال، ربما تؤثر على الطقس العالمي وتعطل الرياح الموسمية الضرورية.
وفي مواجهة الخيارات الصعبة رأى كثير من الخبراء أن استخلاص الكربون من الفضاء ربما يكون من الخيارات المنطوية على درجة أقل من الخطورة.