يعاني الكثير من الأشخاص من رائحة الفم الكريهة أو ما يعرف بـ«البخر»، وهي حالة غير مستحبة ومسببة للإحراج، ويعتقد الكثيرون بأن رائحة الفم الكريهة تنشأ عن عدم تنظيف الأسنان بشكل منتظم، لكن خبراء الصحة ينبهون إلى أن روائح الفم المزعجة تشير في أحيان كثيرة إلى الإصابة بأمراض عضوية.
ويقول خبراء الصحة، وفقاً لـ«سكاي نيوز»، إن الرائحة التي تشبه رائحة السمك، تدل على حصول ضعف أو فشل في عمل الكبد لدى الإنسان، وبالتالي فإن التنظيف بالفرشاة والمعجون ليس كافياً.
وفي حال كانت رائحة الفم تشبه النشادر، فإن الراجح هو وجود مشاكل في الكليتين لدى الإنسان، على اعتبار أن العضوين يشتركان في تحويل بعض المواد وتحليلها مثل البروتين.
وإذا كانت رائحة الفم قريبة من رائحة الفواكه، فالمحتمل هو أن يكون الإنسان مصاباً بالسكري، على اعتبار أن المرض يحول دون معالجة «الجلوكوز»، فيحصل حرق للدهون لأجل الإمداد بالطاقة، ووقتئذ، ينتج عن العملية شيء يسمى «أجسام كيتون» التي تنتقل في الجسم وتخرج مع البول وعبر الأنفاس.
وينبه خبراء الصحة، إلى أن صدور رائحة كريهة شبيهة برائحة القدم عبر الأنفاس يدل على الإصابة بقصور الكبد.
وينصح الخبراء بالعناية المنتظمة بالأسنان، وفي حال رصدت رائحة كريهة، فإن الأنسب هو استشارة الطبيب لتبين الأسباب.
ويقول خبراء الصحة، وفقاً لـ«سكاي نيوز»، إن الرائحة التي تشبه رائحة السمك، تدل على حصول ضعف أو فشل في عمل الكبد لدى الإنسان، وبالتالي فإن التنظيف بالفرشاة والمعجون ليس كافياً.
وفي حال كانت رائحة الفم تشبه النشادر، فإن الراجح هو وجود مشاكل في الكليتين لدى الإنسان، على اعتبار أن العضوين يشتركان في تحويل بعض المواد وتحليلها مثل البروتين.
وإذا كانت رائحة الفم قريبة من رائحة الفواكه، فالمحتمل هو أن يكون الإنسان مصاباً بالسكري، على اعتبار أن المرض يحول دون معالجة «الجلوكوز»، فيحصل حرق للدهون لأجل الإمداد بالطاقة، ووقتئذ، ينتج عن العملية شيء يسمى «أجسام كيتون» التي تنتقل في الجسم وتخرج مع البول وعبر الأنفاس.
وينبه خبراء الصحة، إلى أن صدور رائحة كريهة شبيهة برائحة القدم عبر الأنفاس يدل على الإصابة بقصور الكبد.
وينصح الخبراء بالعناية المنتظمة بالأسنان، وفي حال رصدت رائحة كريهة، فإن الأنسب هو استشارة الطبيب لتبين الأسباب.