أثبتت دراسة جديدة أجراها باحثون من جامعة كولومبيا البريطانية في فانكوفر أن الأطفال يتعلمون الكراهية بعد بلوغ عامهم الأول!
ونظر الباحثون إلى رد فعل الأطفال الرضع عند التفاعل مع الناس الذين يتحدثون، سواء كانت لغتهم مألوفة أو مختلفة.
وكشفت نتائج الدراسة، أنه بحلول العام الأول من العمر، يعتقد الأطفال أن المتحدثين بلغتهم الأم «طيبون»، ويتوقع منهم أن يكونوا متعاونين وإيجابيين في أفعالهم، ومع ذلك، فإن الرضع في هذا العمر لا يعتقدون أن المتحدثين بلغات غير مألوفة يكونون من أهل «السوء»، ولا يتوقع منهم أن يتصرفوا سلباً.
ووفقاً لـ«العربية»، فقد أجرى الباحثون 6 تجارب شملت 456 طفلاً تتراوح أعمارهم بين 8 أشهر و16 شهراً، وتناولت التجارب مدى سرعة تأقلم الرضع أو «تعودهم» على المتحدثين بلغة مألوفة لهم، وكذلك المتحدثون بلغة غير مألوفة.
ووجد الباحثون عبر جميع التجارب أنه بحلول سنة واحدة من العمر، فإن الرضّع لا يعتبرون المتحدثين بلغتهم الأم أناساً طيبين فقط، ولكنهم يتوقعون منهم أيضاً أن يقوموا بتصرفات إيجابية تجاه المجتمع.
ويبدو أن الأطفال ظهر عليهم الاندهاش عندما لاحظوا أن المتحدثين بلغتهم الأم ينخرطون في سلوك معادٍ للمجتمع، ومع ذلك، لا يبدو أن الرضّع في هذا السن لديهم أي ردود فعل إيجابية أو سلبية تجاه المتحدثين بلغة غير مألوفة.
وهذا ما يشير إلى أن السلبية تجاه مجموعاتٍ مختلفةٍ من الأشخاص من المرجح أن يتم تعلُّمها بعد السنة الأولى من العمر، وفقاً لما توصل إليه الباحثون.
ونظر الباحثون إلى رد فعل الأطفال الرضع عند التفاعل مع الناس الذين يتحدثون، سواء كانت لغتهم مألوفة أو مختلفة.
وكشفت نتائج الدراسة، أنه بحلول العام الأول من العمر، يعتقد الأطفال أن المتحدثين بلغتهم الأم «طيبون»، ويتوقع منهم أن يكونوا متعاونين وإيجابيين في أفعالهم، ومع ذلك، فإن الرضع في هذا العمر لا يعتقدون أن المتحدثين بلغات غير مألوفة يكونون من أهل «السوء»، ولا يتوقع منهم أن يتصرفوا سلباً.
ووفقاً لـ«العربية»، فقد أجرى الباحثون 6 تجارب شملت 456 طفلاً تتراوح أعمارهم بين 8 أشهر و16 شهراً، وتناولت التجارب مدى سرعة تأقلم الرضع أو «تعودهم» على المتحدثين بلغة مألوفة لهم، وكذلك المتحدثون بلغة غير مألوفة.
ووجد الباحثون عبر جميع التجارب أنه بحلول سنة واحدة من العمر، فإن الرضّع لا يعتبرون المتحدثين بلغتهم الأم أناساً طيبين فقط، ولكنهم يتوقعون منهم أيضاً أن يقوموا بتصرفات إيجابية تجاه المجتمع.
ويبدو أن الأطفال ظهر عليهم الاندهاش عندما لاحظوا أن المتحدثين بلغتهم الأم ينخرطون في سلوك معادٍ للمجتمع، ومع ذلك، لا يبدو أن الرضّع في هذا السن لديهم أي ردود فعل إيجابية أو سلبية تجاه المتحدثين بلغة غير مألوفة.
وهذا ما يشير إلى أن السلبية تجاه مجموعاتٍ مختلفةٍ من الأشخاص من المرجح أن يتم تعلُّمها بعد السنة الأولى من العمر، وفقاً لما توصل إليه الباحثون.