شهد ميدان التحرير بالعاصمة اليمنية صنعاء أمس إعدام مغتصب وقاتل الطفلة رنا المطري «3 سنوات» رميًا بالرصاص بعد رميه بالحجارة وسط تعالي أصوات التكبير والفرح لمئات الأشخاص – الذين تقاطروا إلى ميدان التحرير؛ ليشهدوا لحظات الاقتصاص في واحدة من أبشع الجرائم الإنسانية بحق الطفولة.
وعقب تنفيذ حكم الإعدام بحق الجاني محمد مجاهد المغربي؛ شُيِّعَت الطفلة المجني عليها، رنا المطري، إلى مثواها الأخير بعد أن ظلت في ثلاجة الموتى أكثر من شهر في انتظار تنفيذ حكم الإعدام بحق مغتصب وقاتل الطفولة.
وكان المُدان «المغربي»، 41 عامًا، أقدم على اغتصاب وقتل الطفلة رنا في أول أيام عيد الفطر من أمام منزل والدها حيث ارتكب جريمة الاغتصاب، ثم قام بخنقها وضرب رأسها على أرضية الغرفة التي يسكنها بطريقة وحشية حتى فارقت الحياة. حيث صدر بحقه أسرع حكم قضى بإعدامه تعزيرًا.
وعقب تنفيذ حكم الإعدام بحق الجاني محمد مجاهد المغربي؛ شُيِّعَت الطفلة المجني عليها، رنا المطري، إلى مثواها الأخير بعد أن ظلت في ثلاجة الموتى أكثر من شهر في انتظار تنفيذ حكم الإعدام بحق مغتصب وقاتل الطفولة.
وكان المُدان «المغربي»، 41 عامًا، أقدم على اغتصاب وقتل الطفلة رنا في أول أيام عيد الفطر من أمام منزل والدها حيث ارتكب جريمة الاغتصاب، ثم قام بخنقها وضرب رأسها على أرضية الغرفة التي يسكنها بطريقة وحشية حتى فارقت الحياة. حيث صدر بحقه أسرع حكم قضى بإعدامه تعزيرًا.