إنفاذًا لتوجيهات مستشار خادم الحرمين الشريفين، أمير منطقة مكة المكرمة، رئيس هيئة تطوير منطقة مكة المكرمة، الأمير خالد الفيصل، شرعت هيئة تطوير منطقة مكة المكرمة في تنفيذ مشروع تبريد مناخ منشأة الجمرات، والاستفادة من المرحلة الأولى للمشروع في موسم حج هذا العام 1438هـ؛ وذلك بتغطية كامل مساحات الساحة الغربية للجمرات وطرق العودة من الجمرات إلى مشعر منى.
وأوضح «المتحدث الرسمي» للهيئة، المهندس جلال كعكي، أن هذا المشروع يأتي ضمن حزمة من المشاريع التي تشرف على تنفيذها هيئة تطوير منطقة مكة المكرمة هذا العام بالمشاعر المقدسة، حيث تحظى تلك المشاريع باهتمام ومتابعة مستشار خادم الحرمين الشريفين، أمير منطقة مكة المكرمة، رئيس الهيئة، الأمير خالد الفيصل.
وبإشراف مباشر من قبل نائب أمير منطقة مكة المكرمة، نائب رئيس الهيئة، صاحب السمو الملكي الأمير عبدالله بن بندر.
حيث سيسهم هذا المشروع، بإذن الله، في التخفيف على الحجاج؛ من درجات الحرارة المرتفعة، بالإضافة لمشقة العابرين في ساحات منشأة الجمرات، وكذلك طرق العودة إلى مشعر منى.
وأضاف كعكي: «تمتد شبكة المشروع لأكثر من 10 آلاف متر طولاً، ستنصب فيها تقريبًا 750 عامودًا؛ لرش رذاذ الماء المبرد عبر محطتين رئيسيتين.
وأبان «المتحدث الرسمي» أن الكمية المستخدمة في رش رذاذ الماء المبرد تبلغ 235 مترًا مكعبًا في الساعة، مشيرًا إلى أن أعمدة الرش تعمل على فترات متواصلة طوال أيّام الحج في مشعر منى، ومنشأة الجمرات؛ وذلك بهدف تخفيف العبء على الحجاج في أثناء تنقلاتهم؛ للوصول لمنشأة الجمرات؛ للرمي بكل يسر وسهولة.
وأوضح «المتحدث الرسمي» للهيئة، المهندس جلال كعكي، أن هذا المشروع يأتي ضمن حزمة من المشاريع التي تشرف على تنفيذها هيئة تطوير منطقة مكة المكرمة هذا العام بالمشاعر المقدسة، حيث تحظى تلك المشاريع باهتمام ومتابعة مستشار خادم الحرمين الشريفين، أمير منطقة مكة المكرمة، رئيس الهيئة، الأمير خالد الفيصل.
وبإشراف مباشر من قبل نائب أمير منطقة مكة المكرمة، نائب رئيس الهيئة، صاحب السمو الملكي الأمير عبدالله بن بندر.
حيث سيسهم هذا المشروع، بإذن الله، في التخفيف على الحجاج؛ من درجات الحرارة المرتفعة، بالإضافة لمشقة العابرين في ساحات منشأة الجمرات، وكذلك طرق العودة إلى مشعر منى.
وأضاف كعكي: «تمتد شبكة المشروع لأكثر من 10 آلاف متر طولاً، ستنصب فيها تقريبًا 750 عامودًا؛ لرش رذاذ الماء المبرد عبر محطتين رئيسيتين.
وأبان «المتحدث الرسمي» أن الكمية المستخدمة في رش رذاذ الماء المبرد تبلغ 235 مترًا مكعبًا في الساعة، مشيرًا إلى أن أعمدة الرش تعمل على فترات متواصلة طوال أيّام الحج في مشعر منى، ومنشأة الجمرات؛ وذلك بهدف تخفيف العبء على الحجاج في أثناء تنقلاتهم؛ للوصول لمنشأة الجمرات؛ للرمي بكل يسر وسهولة.