تمكّن فريق جراحة القلب بمجمع الملك عبدالله الطبي بجدة من إنقاذ حياة مريضة، تبلغ من العمر 24 عامًا، بعد وصولها لقسم الطوارئ بالمجمع في حالة حرجة؛ نتيجة فشل حاد في عضلة القلب ناتج عن فشل في الصمام الميترالي، حيث تم التعامل مباشرة مع الحالة بتركيب جهاز القلب الصناعي مؤقتًا «الإيكمو» بقسم الطوارئ؛ لإنقاذ حياة المريضة، ومن ثم أجريت على الفور عملية قلب مفتوح طارئة استغرقت 10 ساعات، قام الفريق الطبي من خلالها بإعادة تبديل الصمام الميترالي، ووضع المريضة على جهاز القلب الصناعي، ومن ثم تم نقل المريضة للعناية المركزة.
وقد تابع الفريق حالة المريضة منذ دخولها الطورائ، إلى أن تم نقلها إلى قسم العناية المركزة على مدى أسبوعين، نجح الفريق الطبي من خلالها، بفضل من الله، من فصل جهاز القلب الصناعي عن المريضة، بعد أن استعاد قلب المريضة قوته، إلى أن تم شفاء المريضة، وخروجها من المستشفى، بعد ان استقرت حالتها الصحية بحمد الله.
الجدير بالذكر أن مجمع الملك عبدالله الطبي تمكّن، وبفضل من الله أولاً، ثم بدعم ومتابعة مستمرة من المدير التنفيذي للمجمع، الدكتور حاتم العمري، من تكوين فريق طبي متكامل من جرّاحين وأطباء القلب والعناية المركزة، يستطيع تركيب أجهزة القلب والرئة الصناعية في الحالات الطارئة، وعلى مدار الساعة، كما قام المركز بإجراء ما يقارب أكثر من ٤٠ عملية قلب مفتوح خلال فترة وجيزة، بالإضافة لعمليات الرئة المتنوعة، وبنتائج تباهي المراكز المتقدمة على المستوى العالمي بكوادر وأطباء سعوديين على أعلى المستويات.
وقد تابع الفريق حالة المريضة منذ دخولها الطورائ، إلى أن تم نقلها إلى قسم العناية المركزة على مدى أسبوعين، نجح الفريق الطبي من خلالها، بفضل من الله، من فصل جهاز القلب الصناعي عن المريضة، بعد أن استعاد قلب المريضة قوته، إلى أن تم شفاء المريضة، وخروجها من المستشفى، بعد ان استقرت حالتها الصحية بحمد الله.
الجدير بالذكر أن مجمع الملك عبدالله الطبي تمكّن، وبفضل من الله أولاً، ثم بدعم ومتابعة مستمرة من المدير التنفيذي للمجمع، الدكتور حاتم العمري، من تكوين فريق طبي متكامل من جرّاحين وأطباء القلب والعناية المركزة، يستطيع تركيب أجهزة القلب والرئة الصناعية في الحالات الطارئة، وعلى مدار الساعة، كما قام المركز بإجراء ما يقارب أكثر من ٤٠ عملية قلب مفتوح خلال فترة وجيزة، بالإضافة لعمليات الرئة المتنوعة، وبنتائج تباهي المراكز المتقدمة على المستوى العالمي بكوادر وأطباء سعوديين على أعلى المستويات.