أظهرت أبحاث جديدة أنّ البريطانيين شعب تساوره المخاوف مساءً، الأمر الذي يدفع بأكثر من ثلاثة أخماس السكان، أي أكثر من 32 مليون بالغ، إلى الاستيقاظ في منتصف الليل، بسبب التفكير في أحد المخاوف الصحية التي ما زالت من قائمة المهام.
وذكرت صحيفة «ميل أونلاين» نقلاً عن بيانات جديدة أصدرتها عيادات «بوبا هيلث كلينيكس»، أن فحوصات الأسنان المتأخرة 25 في المائة، وخسارة الوزن 23 في المائة، والتحدث مع شخص بشأن التوتر أو مسألة خاصة بالصحة العقلية 20 في المائة، هي أكثر ما يوقظ البريطانيين من نومهم، وفي الأغلب الساعة الرابعة وخمس دقائق فجرًا.
واستطلع البحث آراء أكثر من أربعة آلاف شخص عبر المملكة المتحدة، واعترف، على نحو يدعو للقلق، خُمس البريطانيين بأن المهام الصحية بشكل عام هي المنطقة الأقل احتمالية من «الحياة» التي تُرفع من قائمة المهام، وتُؤجَّل بشكل منتظم.
غير أن سماع النتيجة المحتملة للتشخيص المحتمل، ليس هو ما يجعل الأشخاص يتوانون؛ نظرًا لأنّ نحو نصف المستطلعة آراؤهم أجمعوا على أنّه دائمًا ما يكون هناك ما هو «أكثر أهمية» للتعامل معه في حياتهم المليئة بالمشاغل.
وقال الطبيب لوك جيمس، المدير الطبي في «بوبا هيلث كلينيكس»: «يلقي هذا البحث الضوء على أنه على الرغم من التقليل من أهمية الهواجس الصحية، فإن هذه المهام المتخلفة يمكن أن تتحول سريعًا من تذكير بسيط لحجز موعد إلى جعلك تظل مستيقظًا في المساء».
ويعاني نحو 59 في المائة، من المستطلعة آراؤهم من صعوبة النوم عندما يذهبون إلى السرير، وعوضًا عن ذلك يساورهم القلق لعدم إعطاء صحتهم الاهتمام الذي تحتاجه، وأضاف: «المشكلة أنّ القلق المتواصل يمكن أن يؤدي إلى مشكلات أكبر؛ فيمكن أن يرتفع ضغط الدم ويبدأ المرء في الشعور بأشياء مثل خفقان القلب، وهذه حالات محتملة أكثر خطورة، ويصير من الصعب تجاهلها».
غير أن المهام المتعلقة بالصحة التي تطرأ على أذهاننا ليست مقتصرة على الساعات الأولى، فالأوقات الشائعة أيضًا التي تساور الأمة فيها القلق هي أوقات الإحباط 19 في المائة، وخلال الاستحمام 7 في المائة، وخلال الذهاب والمجيء من العمل 6 في المائة.
وذكرت صحيفة «ميل أونلاين» نقلاً عن بيانات جديدة أصدرتها عيادات «بوبا هيلث كلينيكس»، أن فحوصات الأسنان المتأخرة 25 في المائة، وخسارة الوزن 23 في المائة، والتحدث مع شخص بشأن التوتر أو مسألة خاصة بالصحة العقلية 20 في المائة، هي أكثر ما يوقظ البريطانيين من نومهم، وفي الأغلب الساعة الرابعة وخمس دقائق فجرًا.
واستطلع البحث آراء أكثر من أربعة آلاف شخص عبر المملكة المتحدة، واعترف، على نحو يدعو للقلق، خُمس البريطانيين بأن المهام الصحية بشكل عام هي المنطقة الأقل احتمالية من «الحياة» التي تُرفع من قائمة المهام، وتُؤجَّل بشكل منتظم.
غير أن سماع النتيجة المحتملة للتشخيص المحتمل، ليس هو ما يجعل الأشخاص يتوانون؛ نظرًا لأنّ نحو نصف المستطلعة آراؤهم أجمعوا على أنّه دائمًا ما يكون هناك ما هو «أكثر أهمية» للتعامل معه في حياتهم المليئة بالمشاغل.
وقال الطبيب لوك جيمس، المدير الطبي في «بوبا هيلث كلينيكس»: «يلقي هذا البحث الضوء على أنه على الرغم من التقليل من أهمية الهواجس الصحية، فإن هذه المهام المتخلفة يمكن أن تتحول سريعًا من تذكير بسيط لحجز موعد إلى جعلك تظل مستيقظًا في المساء».
ويعاني نحو 59 في المائة، من المستطلعة آراؤهم من صعوبة النوم عندما يذهبون إلى السرير، وعوضًا عن ذلك يساورهم القلق لعدم إعطاء صحتهم الاهتمام الذي تحتاجه، وأضاف: «المشكلة أنّ القلق المتواصل يمكن أن يؤدي إلى مشكلات أكبر؛ فيمكن أن يرتفع ضغط الدم ويبدأ المرء في الشعور بأشياء مثل خفقان القلب، وهذه حالات محتملة أكثر خطورة، ويصير من الصعب تجاهلها».
غير أن المهام المتعلقة بالصحة التي تطرأ على أذهاننا ليست مقتصرة على الساعات الأولى، فالأوقات الشائعة أيضًا التي تساور الأمة فيها القلق هي أوقات الإحباط 19 في المائة، وخلال الاستحمام 7 في المائة، وخلال الذهاب والمجيء من العمل 6 في المائة.