نجح برنامج تطوير الفعاليات السياحية بالهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني، الذي خطط له عدد من الخبراء الأجانب، الذين استعانت بهم الهيئة في بداية البرنامج، ليشهد دوراً كبيراً ونجاحاً مميزاً في اتجاه عدد من الشباب السعودي إلى الاستثمار، حيث شهدت المهرجانات والفعاليات السياحية في السعودية خلال السنوات العشر الماضية نمواً متزايداً استقطب ملايين الزوار سنوياً، مما أسهم في تحقيق عوائد اقتصادية للمحافظات والمناطق.
وأوضح تقرير للهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني أن الفترة الواقعة بين 2005 – 2016م شهدت إقامة 730 مهرجاناً منوعاً استقبلت أكثر من 85 مليون زائر، تجاوز عدد السياح منهم 28 مليون زائر.
وحققت المهرجانات خلال هذه الفترة عوائد اقتصادية تجاوزت 8 مليارات ريال، ووفرت أكثر من 86 ألف فرصة عمل مؤقتة، 70% منها للشباب، إضافة إلى المعارض التي تشارك فيها الأسر ببيع منتجاتها.
ويقدر اقتصاديون حجم صناعة الفعاليات السياحية في السعودية بأكثر من 100 مليون ريال سنوياً من خلال عمل واستثمار أكثر من 200 شركة ومؤسسة تنظيم فعاليات سياحية في السعودية، وفقاً للوكالات الإخبارية.
كما قدروا العوائد الاقتصادية، التي تحققها المهرجانات السياحية سنوياً، بأكثر من 11 مليار ريال من خلال ما تجذبه المهرجانات من رحلات سياحية، وسكن، وتنشيط للحركة السياحية، والأسواق، والمطاعم، ومراكز الخدمات المختلفة في المناطق التي تقام فيها المهرجانات، إضافة إلى الحركة الاقتصادية في مواقع المهرجانات.
وتشهد مناطق السعودية سنوياً أكثر من 100 مهرجان سياحي، تقام على مدار العام، وتتنوع بين مهرجانات تسويقية وصحراوية وتراثية، وأخرى خاصة بالمنتجات الزراعية للمناطق، ومهرجانات للرياضة السياحية، إضافة إلى المهرجانات الترفيهية.
وأوضح تقرير للهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني أن الفترة الواقعة بين 2005 – 2016م شهدت إقامة 730 مهرجاناً منوعاً استقبلت أكثر من 85 مليون زائر، تجاوز عدد السياح منهم 28 مليون زائر.
وحققت المهرجانات خلال هذه الفترة عوائد اقتصادية تجاوزت 8 مليارات ريال، ووفرت أكثر من 86 ألف فرصة عمل مؤقتة، 70% منها للشباب، إضافة إلى المعارض التي تشارك فيها الأسر ببيع منتجاتها.
ويقدر اقتصاديون حجم صناعة الفعاليات السياحية في السعودية بأكثر من 100 مليون ريال سنوياً من خلال عمل واستثمار أكثر من 200 شركة ومؤسسة تنظيم فعاليات سياحية في السعودية، وفقاً للوكالات الإخبارية.
كما قدروا العوائد الاقتصادية، التي تحققها المهرجانات السياحية سنوياً، بأكثر من 11 مليار ريال من خلال ما تجذبه المهرجانات من رحلات سياحية، وسكن، وتنشيط للحركة السياحية، والأسواق، والمطاعم، ومراكز الخدمات المختلفة في المناطق التي تقام فيها المهرجانات، إضافة إلى الحركة الاقتصادية في مواقع المهرجانات.
وتشهد مناطق السعودية سنوياً أكثر من 100 مهرجان سياحي، تقام على مدار العام، وتتنوع بين مهرجانات تسويقية وصحراوية وتراثية، وأخرى خاصة بالمنتجات الزراعية للمناطق، ومهرجانات للرياضة السياحية، إضافة إلى المهرجانات الترفيهية.