فنانة من نوع خاص، تمكنت من فرض لمساتها المميزة في عالم الأعمال والفنون بابتكار تصاميم خاصة من "السُّبح العربية" من بذور النباتات والفواكه، لتقدم قطعاً فريدة واستثنائية، تعد بمنزلة تحف فنية.
إنها الفنانة رحمة عسيري، التي تمكنت من جذب زوار ومرتادي فعاليات مهرجان "أبها يجمعنا" من خلال جناحها الخاص الذي تقوم فيه بعرض ما تصنعه من "السُّبح" التي تعتمد فيها على مواد ذات أصل نباتي، وبذور النباتات والثمار، مثل بذور حبات الزيتون، ونواة الخوخ، وأنواع مختلفة من الفواكه.
وحول ذلك، قالت عسيري: إن انخراطها في هذه المهنة الجميلة جاء كي تعيد الهيبة إليها، وإنقاذها من الانقراض. وأضافت أنها مازالت تتوسع في صناعتها الفريدة من نوعها، وتأمل أن تصبح صناعة وطنية متطورة، تنافس الهدايا التي تستورد من الخارج، وأن تباع منتجاتها في المحلات التجارية بصفتها هدايا تذكارية. وفقاً لـ "الوكالات".
ويشاهد الزوار "السُّبح" ذات الجودة العالية، المصنوعة يدوياً من بذور النباتات والفواكه بشكلها الطبيعي، أو بعد نحتها، وتجويف لبها الداخلي، ثم صبغها وثقبها وجمعها عبر خيوط خاصة بـ "المسابح".
إنها الفنانة رحمة عسيري، التي تمكنت من جذب زوار ومرتادي فعاليات مهرجان "أبها يجمعنا" من خلال جناحها الخاص الذي تقوم فيه بعرض ما تصنعه من "السُّبح" التي تعتمد فيها على مواد ذات أصل نباتي، وبذور النباتات والثمار، مثل بذور حبات الزيتون، ونواة الخوخ، وأنواع مختلفة من الفواكه.
وحول ذلك، قالت عسيري: إن انخراطها في هذه المهنة الجميلة جاء كي تعيد الهيبة إليها، وإنقاذها من الانقراض. وأضافت أنها مازالت تتوسع في صناعتها الفريدة من نوعها، وتأمل أن تصبح صناعة وطنية متطورة، تنافس الهدايا التي تستورد من الخارج، وأن تباع منتجاتها في المحلات التجارية بصفتها هدايا تذكارية. وفقاً لـ "الوكالات".
ويشاهد الزوار "السُّبح" ذات الجودة العالية، المصنوعة يدوياً من بذور النباتات والفواكه بشكلها الطبيعي، أو بعد نحتها، وتجويف لبها الداخلي، ثم صبغها وثقبها وجمعها عبر خيوط خاصة بـ "المسابح".