"زوج مزعج، لكن يمكن ترويضه". بهذه الجملة، أعلنت سيدة إنجليزية عن بيع زوجها في موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك" بمبلغ 99.9 جنيه إسترليني!
وقد قررت تيريزا تيرنر (34 عاماً)، وتعمل مشرفة في مستشفى، أن تعرض زوجها للبيع بعد 4 أعوام على زواجهما، نظراً لتكراره تشغيل فيديو مزعج، يظهر فيه شخص يمضغ طعامه بصوت عالٍ، مع أنه يعلم جيداً أنها تعاني من "الميسوفونيا"، أي كره أصوات محددة، مثل ذلك الصوت، ما دفعها إلى ترك المكان، ليتفاجأ الزوج بعد ذلك بكتابتها إعلاناً في "فيسبوك"، تعرضه فيه للبيع بمبلغ 99.9 جنيه إسترليني، قبل أن تتراجع وتعرضه مجاناً!
وكتبت تيرنر في إعلانها عن زوجها روب: "لدي زوج يبلغ من العمر 33 عاماً، لم أعد في حاجة إليه بسبب إثارته غضبي! أنا لا أريد أي مال، فهو مجاني، وهو مروَّض منزلياً ومدرب على دخول الحمام، ومتاح لمَن يأتي لأخذه أولاً". وخلال ساعات كان لديها أكثر من 300 رد.
وذكرت صحيفة "ديلي ميل" البريطانية، أن الزوجة تفاجأت بأن "مزحتها" انقلبت إلى حقيقة لتتوالى الموافقات غير المتوقعة من أجل الحصول على الزوج.
فيما قال الزوج روب: إنه استمتع جداً بالإعلان، وبالقبول الذي تلقاه، لكن رغم ذلك مضى أسبوع ولم تظهر أي سيدة منهن.
وقد وافقت بعض السيدات بالفعل على أخذه منها، في حين طالبت أخريات بأن يتم توصيله إليهن، واعترفت نساء بأنهن حاولن بيع أزواجهن لكنهن فشلن في ذلك لأن لا أحد يريدهم، وسألت إحداهن ما إن كانت هناك سياسة استرجاع، وكانت ردة الفعل الأقوى من زوجها، الذي تجاوب مع الإعلان بحس فكاهي قائلاً: "رائع، هل أحصل على عشاء أيضاً؟".
وقد قررت تيريزا تيرنر (34 عاماً)، وتعمل مشرفة في مستشفى، أن تعرض زوجها للبيع بعد 4 أعوام على زواجهما، نظراً لتكراره تشغيل فيديو مزعج، يظهر فيه شخص يمضغ طعامه بصوت عالٍ، مع أنه يعلم جيداً أنها تعاني من "الميسوفونيا"، أي كره أصوات محددة، مثل ذلك الصوت، ما دفعها إلى ترك المكان، ليتفاجأ الزوج بعد ذلك بكتابتها إعلاناً في "فيسبوك"، تعرضه فيه للبيع بمبلغ 99.9 جنيه إسترليني، قبل أن تتراجع وتعرضه مجاناً!
وكتبت تيرنر في إعلانها عن زوجها روب: "لدي زوج يبلغ من العمر 33 عاماً، لم أعد في حاجة إليه بسبب إثارته غضبي! أنا لا أريد أي مال، فهو مجاني، وهو مروَّض منزلياً ومدرب على دخول الحمام، ومتاح لمَن يأتي لأخذه أولاً". وخلال ساعات كان لديها أكثر من 300 رد.
وذكرت صحيفة "ديلي ميل" البريطانية، أن الزوجة تفاجأت بأن "مزحتها" انقلبت إلى حقيقة لتتوالى الموافقات غير المتوقعة من أجل الحصول على الزوج.
فيما قال الزوج روب: إنه استمتع جداً بالإعلان، وبالقبول الذي تلقاه، لكن رغم ذلك مضى أسبوع ولم تظهر أي سيدة منهن.
وقد وافقت بعض السيدات بالفعل على أخذه منها، في حين طالبت أخريات بأن يتم توصيله إليهن، واعترفت نساء بأنهن حاولن بيع أزواجهن لكنهن فشلن في ذلك لأن لا أحد يريدهم، وسألت إحداهن ما إن كانت هناك سياسة استرجاع، وكانت ردة الفعل الأقوى من زوجها، الذي تجاوب مع الإعلان بحس فكاهي قائلاً: "رائع، هل أحصل على عشاء أيضاً؟".