رداً على استفسارات كثير من المبتعثين والمرافقين السعوديين في لندن عن عدم قبولهم تدريس أبنائهم مادتَي التربية الجنسية والدينية في المدارس البريطانية، أكدت الملحقية الثقافية في السفارة السعودية ببريطانيا، أن النظام البريطاني يتيح للوالدين الحق برفض تدريس أبنائهما هاتين المادتين، وكذلك الرقص والموسيقى.
وأشار إلى أنه، بحسب النظام البريطاني، فإن تدريس تلك المواد اختياري، ولا يمكن إجبار الأهالي على ذلك.
كما دعت الملحقية جميع الطلبة، في وقت سابق، إلى ضرورة أخذ الحيطة والحذر، وعدم ترك أي ممتلكات، أو حقائب، أو أوراق رسمية في أماكن يمكن الوصول إليها وسرقتها، وكذلك تجنب الأماكن المشبوهة والخطرة، والطرقات الضيفة والمظلمة، التي تعرِّض حياتهم إلى الخطر، أو تسهِّل اعتداء أشخاصٍ عليهم، فضلاً عن تجنب التحدث مع المراهقين. وفقاً لـ "الوكالات".
ونوهت الملحقية إلى قيامها في كل مرحلةٍ بتكثيف الوعي بالسلوكيات، ومسألة التحرش الجنسي عبر تدوين ذلك في الدليل الإرشادي للطلبة بشكل تفصيلي، لكي يكون الطالب على اطلاع تام على كيفية التعامل مع الآخرين.
وأشار إلى أنه، بحسب النظام البريطاني، فإن تدريس تلك المواد اختياري، ولا يمكن إجبار الأهالي على ذلك.
كما دعت الملحقية جميع الطلبة، في وقت سابق، إلى ضرورة أخذ الحيطة والحذر، وعدم ترك أي ممتلكات، أو حقائب، أو أوراق رسمية في أماكن يمكن الوصول إليها وسرقتها، وكذلك تجنب الأماكن المشبوهة والخطرة، والطرقات الضيفة والمظلمة، التي تعرِّض حياتهم إلى الخطر، أو تسهِّل اعتداء أشخاصٍ عليهم، فضلاً عن تجنب التحدث مع المراهقين. وفقاً لـ "الوكالات".
ونوهت الملحقية إلى قيامها في كل مرحلةٍ بتكثيف الوعي بالسلوكيات، ومسألة التحرش الجنسي عبر تدوين ذلك في الدليل الإرشادي للطلبة بشكل تفصيلي، لكي يكون الطالب على اطلاع تام على كيفية التعامل مع الآخرين.