تضامناً مع ما تحمله أقلام الصحفيين في مجال الإعلام الهادف من نبذ العنصرية والتطرف والمناداة بالمساواة، قررت شركة "جوجل" مساعدة الصحفيين وعلماء الاجتماع في توثيق جرائم الكراهية.
وتعاونت الشركة مع عدد من الصحف والمواقع، وعلى رأسها: "بروبوبليكا"، و"نيويورك تايمز"، و" buzzfeed "، ومركز قانون الفقر الجنوبي، وكلية الاتصالات في جامعة ميامي، لإطلاق أداة ذكاء اصطناعي جديدة لتتبع جرائم الكراهية المبلغ عنها في الولايات المتحدة، وجمع البيانات من فبراير الماضي حتى الآن.
وقالت "جوجل": يتم إنتاج خلاصة من المقالات الإخبارية، التي تغطي الأحداث، التي تتضمن جرائم الكراهية أو التحيز أو الإساءة، والتي تشمل: الكتابة على الجدران المعادية للسامية، أو تقارير المحاكم المحلية حول الحوادث، وفقاً للوكالات الإخبارية.
وتعمل التقنية الجديدة بطريقة مبتكرة، إذ تفحص المقالات الإخبارية من أجل بناء صورة أكبر عن جرائم الكراهية التي تحدث في جميع أنحاء أمريكا، للتوصل لشيء أشبه بقاعدة البيانات، ليتمكن أي شخص من البحث عما يحتاجه، بحسب التاريخ أو عن طريق الكلمات الرئيسية، كما تقترح الخوارزميات الكلمات الرئيسية ذات الصلة، مثل: أسماء المجرمين، أو الأماكن، أو فئات جرائم الكراهية.
وتعاونت الشركة مع عدد من الصحف والمواقع، وعلى رأسها: "بروبوبليكا"، و"نيويورك تايمز"، و" buzzfeed "، ومركز قانون الفقر الجنوبي، وكلية الاتصالات في جامعة ميامي، لإطلاق أداة ذكاء اصطناعي جديدة لتتبع جرائم الكراهية المبلغ عنها في الولايات المتحدة، وجمع البيانات من فبراير الماضي حتى الآن.
وقالت "جوجل": يتم إنتاج خلاصة من المقالات الإخبارية، التي تغطي الأحداث، التي تتضمن جرائم الكراهية أو التحيز أو الإساءة، والتي تشمل: الكتابة على الجدران المعادية للسامية، أو تقارير المحاكم المحلية حول الحوادث، وفقاً للوكالات الإخبارية.
وتعمل التقنية الجديدة بطريقة مبتكرة، إذ تفحص المقالات الإخبارية من أجل بناء صورة أكبر عن جرائم الكراهية التي تحدث في جميع أنحاء أمريكا، للتوصل لشيء أشبه بقاعدة البيانات، ليتمكن أي شخص من البحث عما يحتاجه، بحسب التاريخ أو عن طريق الكلمات الرئيسية، كما تقترح الخوارزميات الكلمات الرئيسية ذات الصلة، مثل: أسماء المجرمين، أو الأماكن، أو فئات جرائم الكراهية.
