أعلن الدكتور غسان بن أحمد السليمان، مستشار وزارة التجارة والاستثمار السعودية ومحافظ الهيئة العامة للمنشآت الصغيرة والمتوسطة "منشآت" عن انطلاق ملتقى "بيبان 2017"، الأكبر من نوعه على مستوى المنطقة، بهدف فتح آفاق جديدة لنمو المنشآت الصغيرة والمتوسطة، وريادة الأعمال، وتسهيل إجراءاتها، وذلك خلال الفترة من 17 إلى 20 سبتمبر 2017، في مركز الرياض للمعارض والمؤتمرات.
وحول ذلك، قال السليمان: إن الملتقى يهدف إلى زيادة وعي المجتمع والعاملين في القطاع بأهمية الابتكار والإبداع ورياده الأعمال، والمساهمة في توفير البيئة الحاضنة والبنية التحتية التقنية الداعمة لاستمرارية وتنافسية المنشآت في ظل العمل على تحقيق "الرؤية السعودية 2030"، ورفع مساهمة المنشآت الصغيرة والمتوسطة في الناتج المحلي من20% إلى 30% .
وأكد أن الملتقى يسعى إلى خلق بيئة تنافسية، تشجع دخول مزيد من المنشآت الجديدة إلى السوق عبر الإثراء والتمكين والتثقيف والتطوير، وإبراز الفرص الاستثمارية ذات الجدوى الاقتصادية المتاحة من خلال إبراز احتياجات السوق المحلية، بالإضافة إلى العمل على تمكين المنشآت القائمة بالاستمرار والنمو والتوسع عبر إيجاد حلول تمويلية مناسبة وحاضنات أعمال تكون داعماً لأصحاب تلك المشاريع.
من جانبه، أوضح رياض معوض، النائب التنفيذي للمبيعات الحكومية وكبار العملاء في شركة الاتصالات السعودية، أن نمو أعمال المنشآت الصغيرة والمتوسطة محورٌ في تحقيق "رؤية 2030" للأجيال القادمة، ومن أهم العوامل الدافعة لنمو المنشآت الصغيرة والمتوسطة تقديم الدعم لها، والاتصالات السعودية بصفتها شركة قيادية تسعى إلى توفير هذا الدعم من خلال تأمين الحلول التقنية، والدعم المادي المعنوي لتوجيه الاهتمام، وبناء الحماس حول تنمية المنشآت الصغيرة والمتوسطة.
كما قال محمد الخريجي، الرئيس التنفيذي لـ "العربية للإعلانات الخارجية": إن شركتنا تدعم المبادرات الخاصة بالشباب بشكل عام، ورواد الأعمال من الشباب بشكل خاص لتنمية هذه الفئه المهمة، ودعم المشاريع الناشئة التي تعد إحدى الركائز المهمة التي تقوم عليها "رؤية 2030" وتنعكس إيجاباً على النمو الاقتصادي.
يذكر أن ملتقى "بيبان 2017"، يضم 12 باباً، ستفتح للزوار آفاقاً شاملة من المعرفة وهي:
الرحلة،المؤتمر،الجوائز،المعرض،السوق،التواصل،التمكين،الفرص، الحلول،التدريب،المنشآت،عالم بيبان الرقمي
ويأتي للاستفادة من الاستشارات المقدمة من أصحاب الخبرة العملية والأكاديمية في مجال قطاع الأعمال لأصحاب المنشآت القائمة، ومَن يشرعون في تأسيس منشآتهم، إضافة إلى فتح آفاق التواصل بين المنشآت الصغيرة والمتوسطة مع المنشآت الكبيرة، سواء بالتسويق للمنتجات والخدمات في منطقة السوق المخصصة في الملتقى، أو عن طريق "باب الحلول" الذي يعد نقطة وصل بين الجهات الكبرى والمنشآت الصغيرة والمتوسطة للعمل معاً.
كما سيشهد الملتقى حفلاً لتوزيع الجوائز على أفضل الجهات الداعمة للمنشآت الصغيرة والمتوسطة، ورواد الأعمال من مختلف القطاعات الحكومية والتمويلية والتعليمية والجهات غير الربحية والقطاع الداعم لبرامج ريادة الأعمال والمنشآت الصغيرة والمتوسطة، وجائزة أفضل برنامج للمنشآت الصغيرة والمتوسطة ورواد الأعمال.
وحول ذلك، قال السليمان: إن الملتقى يهدف إلى زيادة وعي المجتمع والعاملين في القطاع بأهمية الابتكار والإبداع ورياده الأعمال، والمساهمة في توفير البيئة الحاضنة والبنية التحتية التقنية الداعمة لاستمرارية وتنافسية المنشآت في ظل العمل على تحقيق "الرؤية السعودية 2030"، ورفع مساهمة المنشآت الصغيرة والمتوسطة في الناتج المحلي من20% إلى 30% .
وأكد أن الملتقى يسعى إلى خلق بيئة تنافسية، تشجع دخول مزيد من المنشآت الجديدة إلى السوق عبر الإثراء والتمكين والتثقيف والتطوير، وإبراز الفرص الاستثمارية ذات الجدوى الاقتصادية المتاحة من خلال إبراز احتياجات السوق المحلية، بالإضافة إلى العمل على تمكين المنشآت القائمة بالاستمرار والنمو والتوسع عبر إيجاد حلول تمويلية مناسبة وحاضنات أعمال تكون داعماً لأصحاب تلك المشاريع.
من جانبه، أوضح رياض معوض، النائب التنفيذي للمبيعات الحكومية وكبار العملاء في شركة الاتصالات السعودية، أن نمو أعمال المنشآت الصغيرة والمتوسطة محورٌ في تحقيق "رؤية 2030" للأجيال القادمة، ومن أهم العوامل الدافعة لنمو المنشآت الصغيرة والمتوسطة تقديم الدعم لها، والاتصالات السعودية بصفتها شركة قيادية تسعى إلى توفير هذا الدعم من خلال تأمين الحلول التقنية، والدعم المادي المعنوي لتوجيه الاهتمام، وبناء الحماس حول تنمية المنشآت الصغيرة والمتوسطة.
كما قال محمد الخريجي، الرئيس التنفيذي لـ "العربية للإعلانات الخارجية": إن شركتنا تدعم المبادرات الخاصة بالشباب بشكل عام، ورواد الأعمال من الشباب بشكل خاص لتنمية هذه الفئه المهمة، ودعم المشاريع الناشئة التي تعد إحدى الركائز المهمة التي تقوم عليها "رؤية 2030" وتنعكس إيجاباً على النمو الاقتصادي.
يذكر أن ملتقى "بيبان 2017"، يضم 12 باباً، ستفتح للزوار آفاقاً شاملة من المعرفة وهي:
الرحلة،المؤتمر،الجوائز،المعرض،السوق،التواصل،التمكين،الفرص، الحلول،التدريب،المنشآت،عالم بيبان الرقمي
ويأتي للاستفادة من الاستشارات المقدمة من أصحاب الخبرة العملية والأكاديمية في مجال قطاع الأعمال لأصحاب المنشآت القائمة، ومَن يشرعون في تأسيس منشآتهم، إضافة إلى فتح آفاق التواصل بين المنشآت الصغيرة والمتوسطة مع المنشآت الكبيرة، سواء بالتسويق للمنتجات والخدمات في منطقة السوق المخصصة في الملتقى، أو عن طريق "باب الحلول" الذي يعد نقطة وصل بين الجهات الكبرى والمنشآت الصغيرة والمتوسطة للعمل معاً.
كما سيشهد الملتقى حفلاً لتوزيع الجوائز على أفضل الجهات الداعمة للمنشآت الصغيرة والمتوسطة، ورواد الأعمال من مختلف القطاعات الحكومية والتمويلية والتعليمية والجهات غير الربحية والقطاع الداعم لبرامج ريادة الأعمال والمنشآت الصغيرة والمتوسطة، وجائزة أفضل برنامج للمنشآت الصغيرة والمتوسطة ورواد الأعمال.