انطلق مهرجان الأفلام العربية بأستراليا، بمشاركة عدد من الأفلام العربية من مختلف الدول، والذي يستمر من 17 آب/ اغسطس الجاري، وحتى 9 أيلول/ سبتمبر القادم، والذي يعرض مشاركاته السينمائية بعدد من المدن الأسترالية وهي "سيدني، مالبورن، كانبيرا" وأخيراً في مدينة "بيرث"، التي ستختتم فعاليات المهرجان.
ويهدف هذا المهرجان إلى تقديم الأصوات العربية السينمائية، لعرض أعمالهم كنوع من التواصل مع الجمهور الغربي والأسترالي تحديداً، إضافة إلى توفير مساحة جيدة لصنّاع السينما الأستراليين من العرب المغتربين.
ويشارك الفيلم الاردني القصير "خمسة أولاد وعجل" المقتبس عن قصة قصيرة للأديب الأميركي ريموند كارفر بعنوان "دراجات، عضلات، وسجائر" في فعاليات مهرجان الأفلام العربية في أستراليا، وهو من بطولة الفنانين علي سليمان، ونادرة عمران وحيدر كفوف، وإنتاج أكرم الأشقر، وأحمد الخطيب بمشاركة المخرج سعيد زاغة، الذي تدور أحداث العمل في الأردن، ويحكي قصة أستاذ مدرسة للصفوف الإعدادية، يحاول اكتساب ثقة ابنه بشتى الطريق، فعندما يقع الابن في مشكلة مع الجيران تطلب تدخل الأب، وتتفاقم الأمور وتخرج عن سيطرة الأب وتضعه في اختبار لمبادئه وأخلاقه.
وحصل الفيلم الأردني على عدد من الجوائز العربية والعالمية، كان أهمها جائزة "الوهر الذهبي" في مهرجان وهران الدولي للفيلم العربي، وجائزة "السعفة الفضية" في مهرجان المكسيك السينمائي الدولي، وكان العرض العالمي الأول للفيلم قد أقيم في مهرجان دبي السينمائي الدولي، حيث نافس في مسابقة المهر القصير، وحصل على عرضه الأول بأميركا الشمالية من خلال الدورة الـ40 من مهرجان بورتلاند السينمائي الدولي في شباط الماضي، كما كان عرضه الأول في أوروبا من خلال مهرجان الشرق الأوسط الآن بإيطاليا.
ويهدف هذا المهرجان إلى تقديم الأصوات العربية السينمائية، لعرض أعمالهم كنوع من التواصل مع الجمهور الغربي والأسترالي تحديداً، إضافة إلى توفير مساحة جيدة لصنّاع السينما الأستراليين من العرب المغتربين.
ويشارك الفيلم الاردني القصير "خمسة أولاد وعجل" المقتبس عن قصة قصيرة للأديب الأميركي ريموند كارفر بعنوان "دراجات، عضلات، وسجائر" في فعاليات مهرجان الأفلام العربية في أستراليا، وهو من بطولة الفنانين علي سليمان، ونادرة عمران وحيدر كفوف، وإنتاج أكرم الأشقر، وأحمد الخطيب بمشاركة المخرج سعيد زاغة، الذي تدور أحداث العمل في الأردن، ويحكي قصة أستاذ مدرسة للصفوف الإعدادية، يحاول اكتساب ثقة ابنه بشتى الطريق، فعندما يقع الابن في مشكلة مع الجيران تطلب تدخل الأب، وتتفاقم الأمور وتخرج عن سيطرة الأب وتضعه في اختبار لمبادئه وأخلاقه.
وحصل الفيلم الأردني على عدد من الجوائز العربية والعالمية، كان أهمها جائزة "الوهر الذهبي" في مهرجان وهران الدولي للفيلم العربي، وجائزة "السعفة الفضية" في مهرجان المكسيك السينمائي الدولي، وكان العرض العالمي الأول للفيلم قد أقيم في مهرجان دبي السينمائي الدولي، حيث نافس في مسابقة المهر القصير، وحصل على عرضه الأول بأميركا الشمالية من خلال الدورة الـ40 من مهرجان بورتلاند السينمائي الدولي في شباط الماضي، كما كان عرضه الأول في أوروبا من خلال مهرجان الشرق الأوسط الآن بإيطاليا.