تشهد اليوم، الإثنين، الولايات المتحدة الأمريكية، الحدث المنتظر؛ ظاهرة «كسوف الشمس»، منذ الساعة 10:15 صباحًا، من الساحل الغربي إلى الشرقي بولاية «أوريغون»، بحسب وكالة الفضاء الأمريكية «ناسا».
ولأول مرة سيبث الكسوف الشمسي على الهواء مباشرة عبر الإنترنت، من مواقع تصوير ممتازة وغير معتادة، إذ إنها ستكون من مناطيد في أنحاء البلاد، ستقدم للجمهور مشاهد من السماء، فيما يحجب القمر وجه الشمس، وفق وكالة «رويترز».
وأقام فريق من الباحثين من جامعة ولاية «مونتانا» شراكة مع إدارة الطيران والفضاء (ناسا) في مشروع لإرسال أكثر من 50 منطادًا لارتفاع يصل إلى 24384 مترًا؛ لالتقاط وقائع الكسوف الشمسي لدى مروره على البلاد في 21 أغسطس/ آب.
وقالت «كاساندرا رونيون»، إحدى المشاركات في المشروع: «سنرى الأشكال والمشاهد المتنوعة التي يفعلها الكسوف فوق المناظر الطبيعية من الساحل إلى الساحل» في إشارة لسواحل البلاد على المحيطين الهادي والأطلسي.
وسيطلق فريق «رونيون»، من الأساتذة والطلبة، مناطيد من قارب تابع لخفر السواحل، على بُعد يتراوح بين 9 و11 كيلومترًا، من ساحل «تشارلستون» الشرقي في «ساوث كارولاينا»، وهو آخر موقع سيمرّ عليه مشهد الكسوف.
وأضافت «رونيون»: من المتوقع مرور ظل الكسوف على الأرض بسرعة ألفي ميل في الساعة في «أوريجون»، ويتباطأ إلى 1500 ميل في الساعة في «ساوث كارولاينا».
وقالت «أنجيلا دي جاردينز»، إحدى الباحثات في المشروع، إنه سيسمح للعلماء بدراسة هالة الشمس ومدار القمر، مما يوفر خبرة عملية للطلبة، ويتيح مراقبة هذا الحدث العلمي الكبير للعامة.
ويعتبر مشهد الكسوف الشمسي الكلي، الذي ستشهده البلاد، هو الأول منذ عام 1979، الذي يمكن مشاهدته من أي ولاية من الولايات الأمريكية المتجاورة (التي تجاور ولايات أخرى عن طريق البر) وعددها 48.
ولأول مرة سيبث الكسوف الشمسي على الهواء مباشرة عبر الإنترنت، من مواقع تصوير ممتازة وغير معتادة، إذ إنها ستكون من مناطيد في أنحاء البلاد، ستقدم للجمهور مشاهد من السماء، فيما يحجب القمر وجه الشمس، وفق وكالة «رويترز».
وأقام فريق من الباحثين من جامعة ولاية «مونتانا» شراكة مع إدارة الطيران والفضاء (ناسا) في مشروع لإرسال أكثر من 50 منطادًا لارتفاع يصل إلى 24384 مترًا؛ لالتقاط وقائع الكسوف الشمسي لدى مروره على البلاد في 21 أغسطس/ آب.
وقالت «كاساندرا رونيون»، إحدى المشاركات في المشروع: «سنرى الأشكال والمشاهد المتنوعة التي يفعلها الكسوف فوق المناظر الطبيعية من الساحل إلى الساحل» في إشارة لسواحل البلاد على المحيطين الهادي والأطلسي.
وسيطلق فريق «رونيون»، من الأساتذة والطلبة، مناطيد من قارب تابع لخفر السواحل، على بُعد يتراوح بين 9 و11 كيلومترًا، من ساحل «تشارلستون» الشرقي في «ساوث كارولاينا»، وهو آخر موقع سيمرّ عليه مشهد الكسوف.
وأضافت «رونيون»: من المتوقع مرور ظل الكسوف على الأرض بسرعة ألفي ميل في الساعة في «أوريجون»، ويتباطأ إلى 1500 ميل في الساعة في «ساوث كارولاينا».
وقالت «أنجيلا دي جاردينز»، إحدى الباحثات في المشروع، إنه سيسمح للعلماء بدراسة هالة الشمس ومدار القمر، مما يوفر خبرة عملية للطلبة، ويتيح مراقبة هذا الحدث العلمي الكبير للعامة.
ويعتبر مشهد الكسوف الشمسي الكلي، الذي ستشهده البلاد، هو الأول منذ عام 1979، الذي يمكن مشاهدته من أي ولاية من الولايات الأمريكية المتجاورة (التي تجاور ولايات أخرى عن طريق البر) وعددها 48.