"التربُّع"، إحدى الجلسات الشائعة في المجتمع الخليجي عامةً، والسعودي على وجه الخصوص، كما تنتشر في دول عربية عدة، وعادةً ما تمتد لساعاتٍ، خاصةً عند الاجتماع مع الأصدقاء، لكنَّها مع الوقت تؤدي إلى أضرار صحية كبيرة!
هذا ما أكدته مدينة الملك سعود الطبية، التي حذرت من خطورة "جلسة التربع"، وذلك لما يترتب عليها من أضرار صحية، تؤدي مع الوقت إلى تآكل غضاريف الركبتين، وبالتالي الخشونة المبكرة في المفاصل والركبتين. وفقاً لـ "الوكالات".
وأشارت "سعود الطبية" إلى أن مضاعفات إصابة مفاصل الركبة تسبِّب كثيراً من المشكلات الصحية في المستقبل، ونوهت إلى أهمية المتابعة المستمرة، والفحص المبكر لتفادي حدوثها، وشددت على ضرورة المحافظة على الركبتين في حال الاضطرار إلى "التربُّع"، وبيَّنت أن على الشخص الجلوس تحت وسادة لتجنب الضغط على الحوض والظهر، وأكدت على أهمية الحركة المستمرة وتغيير وضعيات الجلوس، على أن يتخلل ذلك أوقات وقوف ومشي كل نصف ساعة.
كما أكدت المدينة أن وضعيات الجلوس الخاطئة، وعدم الانتظام في ممارسة الرياضة، والوزن الزائد، تمهد للإصابة بمشكلات الركبة.
هذا ما أكدته مدينة الملك سعود الطبية، التي حذرت من خطورة "جلسة التربع"، وذلك لما يترتب عليها من أضرار صحية، تؤدي مع الوقت إلى تآكل غضاريف الركبتين، وبالتالي الخشونة المبكرة في المفاصل والركبتين. وفقاً لـ "الوكالات".
وأشارت "سعود الطبية" إلى أن مضاعفات إصابة مفاصل الركبة تسبِّب كثيراً من المشكلات الصحية في المستقبل، ونوهت إلى أهمية المتابعة المستمرة، والفحص المبكر لتفادي حدوثها، وشددت على ضرورة المحافظة على الركبتين في حال الاضطرار إلى "التربُّع"، وبيَّنت أن على الشخص الجلوس تحت وسادة لتجنب الضغط على الحوض والظهر، وأكدت على أهمية الحركة المستمرة وتغيير وضعيات الجلوس، على أن يتخلل ذلك أوقات وقوف ومشي كل نصف ساعة.
كما أكدت المدينة أن وضعيات الجلوس الخاطئة، وعدم الانتظام في ممارسة الرياضة، والوزن الزائد، تمهد للإصابة بمشكلات الركبة.