بعد خضوعه لعمليَّة استئصال ورم بين الأمعاء والمستقيم في مستشفى الملك عبد العزيز التخصصي بالطائف، قبل شهر، إلا أنَّه (م.ش) القرشي (68 عاماً)، ما زال يعاني من ألم شديد في بطنه، وعلى الفور كانت إجابة الأطباء «إنَّه ألم طبيعي نتيجة العمليَّة» ليتضح فيما بعد وجود مقص طبي مكسور داخل بطنه ظل لأكثر من ستة أسابيع.
وبحسب ما أوردته صحيفة «سبق» فإنَّ المريض، وبعد خروجه من المستشفى بأُسبوعين واشتداد الألم عليه، توجه إلى مدينة الملك عبد الله الطبية في مكَّة، وبعد إجراء الفحوص الطبيَّة اللازمة كانت المفاجأة وجود قطعتَيْن من مقص طبي مكسور داخل بطنه، إحداهما قريبة من الحالب والأخرى في الجانب الأيمن، فأخضعه الأطباء على الفور لجراحة واستخراج المقص من بطنه.
لكن (م.ش) ما لبث أن تعرض لمضاعفات نتيجة غرغرينا بسبب المقص «المنسي»، ما جعل الأطباء يسارعون إلى إجراء عمليَّة أخرى لاستئصال الغرغرينا، وأُدخل العناية المركزة، ولا يزال منوماً فيها.
وبحسب ما أوردته صحيفة «سبق» فإنَّ المريض، وبعد خروجه من المستشفى بأُسبوعين واشتداد الألم عليه، توجه إلى مدينة الملك عبد الله الطبية في مكَّة، وبعد إجراء الفحوص الطبيَّة اللازمة كانت المفاجأة وجود قطعتَيْن من مقص طبي مكسور داخل بطنه، إحداهما قريبة من الحالب والأخرى في الجانب الأيمن، فأخضعه الأطباء على الفور لجراحة واستخراج المقص من بطنه.
لكن (م.ش) ما لبث أن تعرض لمضاعفات نتيجة غرغرينا بسبب المقص «المنسي»، ما جعل الأطباء يسارعون إلى إجراء عمليَّة أخرى لاستئصال الغرغرينا، وأُدخل العناية المركزة، ولا يزال منوماً فيها.