حذر تربويون دولة الإمارات العربية المتحدة، من انعكاسات تدني رواتب المعلمين في التعليم الخاص على مستوى عطائهم، نتيجة انعدام الاستقرار النفسي لديهم، واضطرارهم للبحث عن مصادر أخرى لتوفير الضروريات لحياته.
فهناك مدارس خاصة ترفض إعطاء المعلمين العاملين فيها إجازات مدفوعة الأجر، ما يزيد أوضاعهم صعوبة. عدا أن العقود المبرمة بين المدرسين والمدارس صورية، فإجمالي الراتب المسجل في العقد يصل إلى 5000 درهم، أما في الواقع فلا يتعدى 2500 درهم.
يذكر أن عدد الحصص التي يقدمونها 30 حصة أسبوعياً، موزعة على ثلاث شعب، لا تتعدى رواتبهم 2500 درهم، وهو ما يعني أنهم يتقاضون نحو 20.8 درهماً عن الحصة الواحدة. وأن عدد المدارس الخاصة في الإمارات يبلغ 476 مدرسة.
فهناك مدارس خاصة ترفض إعطاء المعلمين العاملين فيها إجازات مدفوعة الأجر، ما يزيد أوضاعهم صعوبة. عدا أن العقود المبرمة بين المدرسين والمدارس صورية، فإجمالي الراتب المسجل في العقد يصل إلى 5000 درهم، أما في الواقع فلا يتعدى 2500 درهم.
يذكر أن عدد الحصص التي يقدمونها 30 حصة أسبوعياً، موزعة على ثلاث شعب، لا تتعدى رواتبهم 2500 درهم، وهو ما يعني أنهم يتقاضون نحو 20.8 درهماً عن الحصة الواحدة. وأن عدد المدارس الخاصة في الإمارات يبلغ 476 مدرسة.