حصلت الشاعرة والإعلامية اعتدال ذكر الله على إجازة من وزارة الثقافة والإعلام لعرض نص مسرحي غنائي للأطفال، بعنوان "سوسن وبُستان الأحلام"، والذي يعد أول عمل فني مشترك مع الجمعية السعودية للثقافة والفنون فرع الأحساء.
وقد أشارت الشاعرة الذكر الله إلى أنَّ المسرحية مكونة من ثلاثة فصول، الفصل الثالث بمشهدين دراميين، وأن لغة الحوار في المسرحية جاءت شِعراً على أوزان بحر الخَبَب أو المُحدَث، وهو من أشهر الأوزان العربية المُستدركة على إيقاعات الشِّعر العربي وأعذبها، حيث أن له إيقاعات راقصة في خفَّة حركته, وعذوبته في السمع, وملاءمته لذوق الأطفال، إلى جانب تنمية الذَّوق العربي الفصيح للغة الشِّعرية البسيطة والمتناسبة وقدرات الأطفال في الحفاظ على هِويَّتنا العربيَّة الجادَّة, وتعزيز حبِّ الجمال اللُّغوِي على ألسنِ الصَّغار الذين بدأوا ينأون عن ذوقيَّات اللُّغة العربيَّة الغائمة في ضجيج اللَّغات العالمية وتقنية المعلومات مع تنمية مفاهيم الحياة الخالدة من حب للعمل والجِدِّ والكفاح.
وقد نوَّهَت الذكر الله إلى أن العمل يحتاج تمويلا ًماديّاً، ومساندة داعمة من جهات مهتمة بأدب الأطفال ورسالة المسرح الهادفة في المجتمع المحلي لخروجه واقعاً معاشاً في الحياة.
وقد أشارت الشاعرة الذكر الله إلى أنَّ المسرحية مكونة من ثلاثة فصول، الفصل الثالث بمشهدين دراميين، وأن لغة الحوار في المسرحية جاءت شِعراً على أوزان بحر الخَبَب أو المُحدَث، وهو من أشهر الأوزان العربية المُستدركة على إيقاعات الشِّعر العربي وأعذبها، حيث أن له إيقاعات راقصة في خفَّة حركته, وعذوبته في السمع, وملاءمته لذوق الأطفال، إلى جانب تنمية الذَّوق العربي الفصيح للغة الشِّعرية البسيطة والمتناسبة وقدرات الأطفال في الحفاظ على هِويَّتنا العربيَّة الجادَّة, وتعزيز حبِّ الجمال اللُّغوِي على ألسنِ الصَّغار الذين بدأوا ينأون عن ذوقيَّات اللُّغة العربيَّة الغائمة في ضجيج اللَّغات العالمية وتقنية المعلومات مع تنمية مفاهيم الحياة الخالدة من حب للعمل والجِدِّ والكفاح.
وقد نوَّهَت الذكر الله إلى أن العمل يحتاج تمويلا ًماديّاً، ومساندة داعمة من جهات مهتمة بأدب الأطفال ورسالة المسرح الهادفة في المجتمع المحلي لخروجه واقعاً معاشاً في الحياة.