حققت احتفالات العام الجديد في «وسط مدينة دبي»، أرقى كيلومتر مربع في العالم، إنجازاً عالمياً استثنائياً كإحدى أكثر الفعاليات استقطاباً للجمهور، مع توافد أكثر من مليون شخص من كل أصقاع الأرض إلى مكان الحدث لمشاهدة احتفالية العد التنازلي للعام الجديد على مدى 35 دقيقة.
وتحوّلت عروض الألعاب النارية، التي شهدتها مناطق مختلفة من دبي، خصوصاً برج خليفة، إلى حدث فني عالمي، تابعه الملايين من أرجاء العالم. وعلى مدار خمس دقائق، غطت تشكيلات الألعاب النارية سماء دبي منطلقة من قمة البرج، الذي يبلغ ارتفاعه 828 متراً. وقدرت اللجنة المنظمة للحفل عدد الحاضرين بأكثر من مليون شخص من كل أنحاء العالم.
ونجحت احتفالات العام الجديد بضخامتها ورقيها غير المسبوقين، في تبوؤ موقع رائد كأحد أكثر الاحتفالات متابعة على مستوى العالم، مع بث فعاليات الحفل على الهواء مباشرة عبر أكثر من 1000 محطة تلفزيونية، إلى جانب المواقع الإلكترونية ليصل عدد المشاهدين إلى أكثر من ملياري شخص.
وتمت تغطية هذا الحدث الاستثنائي باستخدام 18 آلة تصوير متطوّرة، تم نصبها خصيصاً لتقديم البث التلفزيوني على الهواء مباشرة، عبر شاشات القنوات الفضائية المجانية.
وتضمّنت احتفالات العام الجديد عروضاً مذهلة للألعاب النارية، تم إعدادها للمرة الأولى لتتناغم مع الموسيقى الأوركسترالية الحية، في أعقاب العروض المائية والنارية والضوئية في بحيرة البرج، والحفل الموسيقي المباشر لأوركسترا «براغ الفلهارمونية»، في حدث هو الأكبر من نوعه حتى اليوم.
أعدت عروض «وسط مدينة دبي» بمشاركة 79 فناناً من مختلف أنحاء العالم، وتم إنتاجها من قبل الفريق المنظم لاستعراضات الألعاب الأولمبية في بكين ولندن، واحتفالات العام الجديد في سيدني.
وتعبّر كلمات الأغنية المصاحبة للعرض ببلاغة وصدق عن جوهر مفهوم «قلب العالم الحاضر تجول في أرجاء العالم، مفعمة بالحيوية، مشعة بالنور، تحمل معها ثقافة، طبيعة ومستقبل باهر، وطبعاً، الصداقة الطيبة، نحن معتزون بتراثنا وماضينا، نحن فخورون بإنجازاتنا وتطلعاتنا لغد مشرق، أهلاً بكم في منزلكم، وسط مدينة دبي.. الآن، للحياة عنوان».
وتحوّلت عروض الألعاب النارية، التي شهدتها مناطق مختلفة من دبي، خصوصاً برج خليفة، إلى حدث فني عالمي، تابعه الملايين من أرجاء العالم. وعلى مدار خمس دقائق، غطت تشكيلات الألعاب النارية سماء دبي منطلقة من قمة البرج، الذي يبلغ ارتفاعه 828 متراً. وقدرت اللجنة المنظمة للحفل عدد الحاضرين بأكثر من مليون شخص من كل أنحاء العالم.
ونجحت احتفالات العام الجديد بضخامتها ورقيها غير المسبوقين، في تبوؤ موقع رائد كأحد أكثر الاحتفالات متابعة على مستوى العالم، مع بث فعاليات الحفل على الهواء مباشرة عبر أكثر من 1000 محطة تلفزيونية، إلى جانب المواقع الإلكترونية ليصل عدد المشاهدين إلى أكثر من ملياري شخص.
وتمت تغطية هذا الحدث الاستثنائي باستخدام 18 آلة تصوير متطوّرة، تم نصبها خصيصاً لتقديم البث التلفزيوني على الهواء مباشرة، عبر شاشات القنوات الفضائية المجانية.
وتضمّنت احتفالات العام الجديد عروضاً مذهلة للألعاب النارية، تم إعدادها للمرة الأولى لتتناغم مع الموسيقى الأوركسترالية الحية، في أعقاب العروض المائية والنارية والضوئية في بحيرة البرج، والحفل الموسيقي المباشر لأوركسترا «براغ الفلهارمونية»، في حدث هو الأكبر من نوعه حتى اليوم.
أعدت عروض «وسط مدينة دبي» بمشاركة 79 فناناً من مختلف أنحاء العالم، وتم إنتاجها من قبل الفريق المنظم لاستعراضات الألعاب الأولمبية في بكين ولندن، واحتفالات العام الجديد في سيدني.
وتعبّر كلمات الأغنية المصاحبة للعرض ببلاغة وصدق عن جوهر مفهوم «قلب العالم الحاضر تجول في أرجاء العالم، مفعمة بالحيوية، مشعة بالنور، تحمل معها ثقافة، طبيعة ومستقبل باهر، وطبعاً، الصداقة الطيبة، نحن معتزون بتراثنا وماضينا، نحن فخورون بإنجازاتنا وتطلعاتنا لغد مشرق، أهلاً بكم في منزلكم، وسط مدينة دبي.. الآن، للحياة عنوان».