طرح في الأسواق العربية فيلم الإنيميشن العالمي الـ«Emojis»، الذي قام الفنان المصري أحمد حلمي بالدبلجة الصوتية لشخصية بطله «زين»، وبلهجات عامية وعربية عدة.
في هذا الفيلم، تتحول علامات الانفعالات على الموبايل الـ«Emojis» إلى شخصيات حقيقية في عالم افتراضي.
فقد خرجت الـ«Emojis» من كونها علامات الانفعالات على الهواتف المحمولة وأصبحت شخصيات تتفاعل مع بعضها في فيلم للرسوم المتحركة.
الفنان أحمد حلمي قام بالأداء الصوتي للنسخة العربية للفيلم الذي طرح مؤخراً في الأسواق في مصر والعالم. يشارك حلمي مجموعة من الفنانين الشباب المصريين والعرب.
قصة الفيلم تحلق بخيال الطفل حول ما يمكن أن يحدث داخل عالم الهاتف المحمول، إذا ما أصبحت هذه الـ«Emojis»، أو علامات الانفعالات شخصيات حقيقية، يتعامل كل منها من منطلق ما ترمز إليه العلامة.
وعلى عكس ما هو سائد في أفلام الرسوم المتحركة، فالفيلم لا يتحدث باللغة العربية الفصحى، إنما بمزيج من اللهجات العامية العربية المختلفة، ما يجعل أطفال الوطن العربي يشعرون جميعاً بألفة للفيلم وقصته، خاصة أنهم مولعون باستخدام الـ«Emojis» على هواتفهم.
في هذا الفيلم، تتحول علامات الانفعالات على الموبايل الـ«Emojis» إلى شخصيات حقيقية في عالم افتراضي.
فقد خرجت الـ«Emojis» من كونها علامات الانفعالات على الهواتف المحمولة وأصبحت شخصيات تتفاعل مع بعضها في فيلم للرسوم المتحركة.
الفنان أحمد حلمي قام بالأداء الصوتي للنسخة العربية للفيلم الذي طرح مؤخراً في الأسواق في مصر والعالم. يشارك حلمي مجموعة من الفنانين الشباب المصريين والعرب.
قصة الفيلم تحلق بخيال الطفل حول ما يمكن أن يحدث داخل عالم الهاتف المحمول، إذا ما أصبحت هذه الـ«Emojis»، أو علامات الانفعالات شخصيات حقيقية، يتعامل كل منها من منطلق ما ترمز إليه العلامة.
وعلى عكس ما هو سائد في أفلام الرسوم المتحركة، فالفيلم لا يتحدث باللغة العربية الفصحى، إنما بمزيج من اللهجات العامية العربية المختلفة، ما يجعل أطفال الوطن العربي يشعرون جميعاً بألفة للفيلم وقصته، خاصة أنهم مولعون باستخدام الـ«Emojis» على هواتفهم.