أكد المخرج سعيد الماروق أنه يتحضّر لإخراج ثلاث أغنيات، الأولى لـ تامر حسني والثانية عبارة عن دويتو يجمع بين تامر و الشاب خالد، لم يحدّد حتى الآن مكان تصويرها، والأغنية الثالثة للفنانة لطيفة.
بالمقابل تحدث سعيد الماروق عن السبب الذي دعاه إلى الإعتذار من المخرجة إنجي الجمال بسبب كليب " عكس اللي شايفينها" الذي أخرجته للفنانة إليسا وقال" متى قلت إنّ الكليب ليس جميلاً. أنا لم أقل هذا الكلام على الإطلاق. بل الصحافة بالغت في مديح إليسا كممثلة وليس كمغنية".
وهل هذا يعني أنه لم يحبها كممثلة "أنا وجدت أنها أخطات بطريقة إمساكها بالكأس والسيجارة وبخروجها إلى الشرفة. إليسا لم تدخل في عمق الشخصية. إذا كان هناك تعاطفاً مع داني بسترس فهذا لا يعني بالضرورة تعاطفاً مع اليسا".
كما نفى الماروق أن يكون قد اعتذر من إنجي جمال وقال" انا لم أعتذر منها بل أوضحت لها موقفي. انا لم أخطىء لكي أعتذر.أنا سعيد الماروق بدي إعتذر من إنجي جمال؟. أنا أستاذها في الإخراج. أتصلت بها لأنني أحترم نفسي وأعتبر نفسي كبيراً وأوضحت لها انه يوجد خطأ في الـedit. انا في المجال منذ 25 عاما ، وهي في المجال منذ سنتين أو ثلاث سنوات . لا يمكن أن نلغي فيروز لمجرد أن هناك فنانة غنت ونجحت".
وأضاف الماروق "عندما قدمت كليب "إحساسي بيك" لـ نانسي عجرم درست لغة الإشارات ويجب أن نصفّق لها لأنّها قدّمت الشخصية بشكل جيد. وكان يفترض بـ إليسا أن ترقص إحتراماً لـ داني بسترس بدل أن تتعالى عليها، هي قالت "انا إليسا وما برقص"، كان يجب أن تجسّد الشخصية بصدق وأمانة خصوصاً وأن الكليب يتناول سيرة حياة راقصة راقية، دفعت حياتها ثمناً من كل النواحي. وكان يفترض بالعمل أن يكون مشروعاً سينمائيا لإنجي الجمال لكي أذهب وأشاهده، وهذا ما قلته لها و"أنا كبّرتها وما صغرتها".
وعن النقد الذي طال كليب ناصيف زيتون الأخير "بربك"، قال من انتقد كان يفترض أن يوقع نقده. كل الآراء كانت إيجابية ومدحت العمل ومن انتقد كان موقعاً واحداً. عندما يكون هناك إجماع لا يمكن التوقف عند رأي واحد سلبي لأنه يتحوّل إلى رأي شاذ". وأضاف "الكليب يشكل حالة رومانسية. الأغنية كانت ضاربة جداً وقلت إن الأفضل عند إخراجها هو عدم "الفزكلة" في تصويرها. الفيديو الخاص بالأغنية بسيط ويشبه ناصيف".
نتائج استفتاء سيدتي لـ برامج ومسلسلات رمضان 2017: هؤلاء النجوم تصدّروا
لمشاهدة أجمل صور المشاهير زوروا أنستغرام سيدتي