في أقوى ظاهرة فلكية منذ العام 2005 هز انفجار قوي الشمس للمرة الثانية خلال أسبوع. وتم رصد هذه الانفجارات بواسطة مرصد ديناميكا الشمس، التابع لوكالة «ناسا»، والتقاط صور لها. وقال العلماء في مختبر علم الفلك بالأشعة السينية التابع لمعهد ليبيديف الفيزيائي في الأكاديمية الروسية للعلوم إن ما حدث هو نتيجة طبيعية للتغيرات في الإكليل الشمسي.
ويعرف الانفجار الشمسي على أنه انبعاثات نارية قوية من الإشعاع، ويقوم الغلاف الجوي بحماية الأرض من أسوأ الآثار التي يمكن أن تسببها العواصف الإشعاعية الناجمة عن هذه الانفجارات.
وتم تصنيف الانفجار الأول على أنه من فئة “X2. 2″، فيما كان الانفجار الثاني من صنف “X9. 3″، وهو أكثر قوة بأربع مرات من أكبر انفجار شمسي خلال دورة النشاط التي تستمر 11 عاماً والتي بدأت عام 2008.
وقد أثرت الانفجارات الشمسية على بعض الاتصالات الراديوية العالية التردد ونظام تحديد المواقع العالميGPS لمدة ساعة تقريباً على الجانب المواجه للشمس من الأرض.
https://www. nasa. gov/sites/default/files/thumbnails/image/quick_double_x_flare-1041. gif
ويعرف الانفجار الشمسي على أنه انبعاثات نارية قوية من الإشعاع، ويقوم الغلاف الجوي بحماية الأرض من أسوأ الآثار التي يمكن أن تسببها العواصف الإشعاعية الناجمة عن هذه الانفجارات.
وتم تصنيف الانفجار الأول على أنه من فئة “X2. 2″، فيما كان الانفجار الثاني من صنف “X9. 3″، وهو أكثر قوة بأربع مرات من أكبر انفجار شمسي خلال دورة النشاط التي تستمر 11 عاماً والتي بدأت عام 2008.
وقد أثرت الانفجارات الشمسية على بعض الاتصالات الراديوية العالية التردد ونظام تحديد المواقع العالميGPS لمدة ساعة تقريباً على الجانب المواجه للشمس من الأرض.
https://www. nasa. gov/sites/default/files/thumbnails/image/quick_double_x_flare-1041. gif