عادت من جديد إلى الأضواء لعبة الواقع الافتراضي الشهيرة "بوكيمون جو" المخصصة للهواتف المحمولة، وفي هذه المرة في ثوب الصحة النفسية وأهميتها في القضاء على التوتر.
حيث أظهرت دراسة عملية، نشرت نتائجها جامعة طوكيو اليابانية، أن ممارسة "بوكيمون جو" تساعد بشكل كبير في خفض التوتر بالنسبة إلى ممارسها، ويمكن أن تكون لها كذلك تأثيرات إيجابية على الصحة النفسية ككل.
وشملت الدراسة 3915 شخصاً في اليابان، يعملون في وظائف دائمة وبدوام كامل، وأوضح الذين يمارسون اللعبة منذ أكثر من شهر أنهم يشعرون بتراجع كبير في مستويات التوتر لديهم.
يشار إلى أن حوالي 65 مليون شخص يمارسون لعبة "بوكيمون جو" شهرياً، وتقوم هذه اللعبة بتحويل المستخدم إلى "مدرب بوكيمون"، وتتيح له رؤية واصطياد شخصيات البوكيمون الافتراضية كما لو كان في العالم الحقيقي، وذلك بمساعدة كاميرا الهاتف الذكي الخاص به وتكنولوجيا الواقع الافتراضي.
وأورد موقع "سي نت دوت كوم" المتخصص في مواضيع التكنولوجيا عن فريق البحث الياباني قوله: إن "التحسن في مستوى التوتر النفسي كان أكبر بكثير بين الذين مارسوا لعبة بوكيمون جو، مقارنة بالأشخاص الآخرين الذين لم يمارسوا اللعبة،
ويمكن أن تكون هذه اللعبة فاعلة في تحسين مستويات التوتر النفسي بين العمال والموظفين".
حيث أظهرت دراسة عملية، نشرت نتائجها جامعة طوكيو اليابانية، أن ممارسة "بوكيمون جو" تساعد بشكل كبير في خفض التوتر بالنسبة إلى ممارسها، ويمكن أن تكون لها كذلك تأثيرات إيجابية على الصحة النفسية ككل.
وشملت الدراسة 3915 شخصاً في اليابان، يعملون في وظائف دائمة وبدوام كامل، وأوضح الذين يمارسون اللعبة منذ أكثر من شهر أنهم يشعرون بتراجع كبير في مستويات التوتر لديهم.
يشار إلى أن حوالي 65 مليون شخص يمارسون لعبة "بوكيمون جو" شهرياً، وتقوم هذه اللعبة بتحويل المستخدم إلى "مدرب بوكيمون"، وتتيح له رؤية واصطياد شخصيات البوكيمون الافتراضية كما لو كان في العالم الحقيقي، وذلك بمساعدة كاميرا الهاتف الذكي الخاص به وتكنولوجيا الواقع الافتراضي.
وأورد موقع "سي نت دوت كوم" المتخصص في مواضيع التكنولوجيا عن فريق البحث الياباني قوله: إن "التحسن في مستوى التوتر النفسي كان أكبر بكثير بين الذين مارسوا لعبة بوكيمون جو، مقارنة بالأشخاص الآخرين الذين لم يمارسوا اللعبة،
ويمكن أن تكون هذه اللعبة فاعلة في تحسين مستويات التوتر النفسي بين العمال والموظفين".