كانت السّاعة تشير إلى الحاديّة عشرة صباح يوم أمس الأحد، عندما أقدم شرطي فرنسي على إطلاق النار على زوجته وعلى اثنين من أبنائه، ثم أدار مسدّسه نحو رأسه وقتل نفسه.
وقد حدثت هذه المأساة في بلدة Noyon التي تبعد 112 كم شمال باريس، وبيّنت الأبحاث الأوّليّة أن الزوجة (34 عاماً) والأم لـ5 أبناء أعلمت زوجها (36 عاماً) إثر خلاف بينهما أنها قررت الانفصال عنه، وقد أخذت معها اثنين من أبنائها وغادرت البيت إلى محطة القطار، فالتحق بها زوجها إلى المحطة، وأقدم في لحظة يأس وغضب على قتل زوجته واثنين من أبنائه، قبل أن يوجه فوهة سلاحه إلى نفسه، ويبدو أنّه لم يتقبّل فكرة انفصال زوجته عنه وتركها له. والزّوج هو رجل أمن يعمل في باريس، وقد نجا من المجزرة 3 من الأبناء، كانوا ساعة حدوث المأساة موجودين عند الجيران.
وقد حدثت هذه المأساة في بلدة Noyon التي تبعد 112 كم شمال باريس، وبيّنت الأبحاث الأوّليّة أن الزوجة (34 عاماً) والأم لـ5 أبناء أعلمت زوجها (36 عاماً) إثر خلاف بينهما أنها قررت الانفصال عنه، وقد أخذت معها اثنين من أبنائها وغادرت البيت إلى محطة القطار، فالتحق بها زوجها إلى المحطة، وأقدم في لحظة يأس وغضب على قتل زوجته واثنين من أبنائه، قبل أن يوجه فوهة سلاحه إلى نفسه، ويبدو أنّه لم يتقبّل فكرة انفصال زوجته عنه وتركها له. والزّوج هو رجل أمن يعمل في باريس، وقد نجا من المجزرة 3 من الأبناء، كانوا ساعة حدوث المأساة موجودين عند الجيران.