مما لاشك فيه، أن ضغوط الحياة اليومية على الشخص تختلف من مدينة لأخرى، بحسب طابع الحياة الذي تتسم به تلك المدينة، وسرعة الحياة فيها، وما توفره من سبلٍ للراحة لمواطنيها، إضافة إلى طبيعتها.
والآن بات في إمكانك التعرُّف على أقل مدن العالم من حيث ضغوط الحياة بالاطلاع على نتائج دراسة حديثة، نشرتها "سي إن إن" عن أكثر وأقل المدن في العالم من حيث ضغوط الحياة خلال العام الحالي، اعتمدت فيها على معايير عدة، منها الزحام المروري، والنقل العام، والمساحات الخضراء، والحالة المالية.
فعلى المستوى العربي، جاء ترتيب المدن الخمس الأقل ضغطاً للحياة على النحو التالي: أبو ظبي، الكويت، دبي، الدوحة، المنامة. فيما حلت الرياض ثم جدة في المركزين 8 و9 على التوالي عربياً، و97 و98 عالمياً.
وصنفت الدراسة 150 مدينة حول العالم، وحلَّت 4 مدن ألمانية ضمن المراكز العشرة الأولى الأقل ضغطاً، منها مدينة شتوتغارت "الأولى عالمياً"، في حين حلَّت العاصمة العراقية بغداد في المركز الأول كأكثر مدن العالم ضغطاً للحياة، تلتها كابول عاصمة أفغانستان. بحسب "الوكالات".
والمدن الخمس الأولى الأقل ضغطاً في العالم هي: شتوتغارت، ولوكسمبورج، وهانوفر، وبرن، وميونيخ. بينما الأكثر ضغطاً: بغداد، كابول، لاجوس، داكار،القاهرة. وذلك في الدراسة التي اعتمدت أيضاً على المستوى الديني والصحي والبدني، وعدد ساعات ضوء الشمس في المدينة سنوياً.
والآن بات في إمكانك التعرُّف على أقل مدن العالم من حيث ضغوط الحياة بالاطلاع على نتائج دراسة حديثة، نشرتها "سي إن إن" عن أكثر وأقل المدن في العالم من حيث ضغوط الحياة خلال العام الحالي، اعتمدت فيها على معايير عدة، منها الزحام المروري، والنقل العام، والمساحات الخضراء، والحالة المالية.
فعلى المستوى العربي، جاء ترتيب المدن الخمس الأقل ضغطاً للحياة على النحو التالي: أبو ظبي، الكويت، دبي، الدوحة، المنامة. فيما حلت الرياض ثم جدة في المركزين 8 و9 على التوالي عربياً، و97 و98 عالمياً.
وصنفت الدراسة 150 مدينة حول العالم، وحلَّت 4 مدن ألمانية ضمن المراكز العشرة الأولى الأقل ضغطاً، منها مدينة شتوتغارت "الأولى عالمياً"، في حين حلَّت العاصمة العراقية بغداد في المركز الأول كأكثر مدن العالم ضغطاً للحياة، تلتها كابول عاصمة أفغانستان. بحسب "الوكالات".
والمدن الخمس الأولى الأقل ضغطاً في العالم هي: شتوتغارت، ولوكسمبورج، وهانوفر، وبرن، وميونيخ. بينما الأكثر ضغطاً: بغداد، كابول، لاجوس، داكار،القاهرة. وذلك في الدراسة التي اعتمدت أيضاً على المستوى الديني والصحي والبدني، وعدد ساعات ضوء الشمس في المدينة سنوياً.