أعلن رسمياً في مهرجان مانشستر للعلوم، عن منتجات جديدة صديقة للبيئة، تمثلت في عرض نوع معين من الجينز يسهم في انخفاض التلوث.
وتَكْمُن الفكرة في تغطية القماش القطني بجسيمات من معدن ثاني أوكسيد التيتانيوم، التي تعمل على التفاعل مع الضوء والهواء لكسر حدة انبعاثات الريح وتؤدي وظيفة فـ«لاتر الكتلاتيكت» مع عوادم السيارات.
وسوف تُصَنّع السراويل الجينز من البلاستيك المعاد تصنيعه من علب المأكولات وزجاجات المشروبات الغازية أو غيرها، لتُحَوِّل هذه التقنية «الجينز» الذي كان معروفاً سابقاً بأساليبه المُلَوِثة من حيث التصنيع، إلى زي صديق للبيئة.
وسيكون لتلك الملابس طريقة خاصة في الغسل عن طريق إضافة أنواع معينة من المعادن المنقاة كالتي توجد في معجون الأسنان.
يُذْكَر أنَّ خبراء شؤون البيئة أكدوا أنَّ «الجينز» معروف بأساليبه الملوثة، حيث إنَّ القطن الذي يُسْتَخْدَم بصورة رئيسة في صناعة الأنسجة يَسْتَهْلِك الكثير من المياه والكهرباء والمبيدات والمواد السامة.
وتَكْمُن الفكرة في تغطية القماش القطني بجسيمات من معدن ثاني أوكسيد التيتانيوم، التي تعمل على التفاعل مع الضوء والهواء لكسر حدة انبعاثات الريح وتؤدي وظيفة فـ«لاتر الكتلاتيكت» مع عوادم السيارات.
وسوف تُصَنّع السراويل الجينز من البلاستيك المعاد تصنيعه من علب المأكولات وزجاجات المشروبات الغازية أو غيرها، لتُحَوِّل هذه التقنية «الجينز» الذي كان معروفاً سابقاً بأساليبه المُلَوِثة من حيث التصنيع، إلى زي صديق للبيئة.
وسيكون لتلك الملابس طريقة خاصة في الغسل عن طريق إضافة أنواع معينة من المعادن المنقاة كالتي توجد في معجون الأسنان.
يُذْكَر أنَّ خبراء شؤون البيئة أكدوا أنَّ «الجينز» معروف بأساليبه الملوثة، حيث إنَّ القطن الذي يُسْتَخْدَم بصورة رئيسة في صناعة الأنسجة يَسْتَهْلِك الكثير من المياه والكهرباء والمبيدات والمواد السامة.