أكد الدكتور عبدالله المسند، أستاذ المناخ بجامعة القصيم، أن خبرَ نهاية العالم في 23 من سبتمبر القادم، بسبب كوكب «إكس نبرو» «Nibiru»، مجرد كذبة وشائعة ليس لها رصيد علمي، ولا منطق فلكي، ولا أساس شرعي.
وقال الدكتور المسند، إن شائعة كوكب «إكس نيبرو» «Nibiru» عادت مجددًا لتظهر على السطح محفوفة بكم من التنبؤات الساذجة بنهاية العالم، ومدعومة بشواهد وأدلة ملتوية، ومؤيدة كذبًا بتقارير علمية من «ناسا».
وأضاف، وفقًا لـ«عاجل»، «ارقدوا وآمنوا» فلا يوجد كوكب بهذا الاسم «إكس» أو «نيبرو»، ونهاية العالم الله أعلم بها.
وأشار المسند، عادةً لما تُصاب الأمة بظروف صعبة ومحبطة، يتجه البعض إلى كتب الملاحم والفتن، ويُسقط الأحاديث الصحيحة، وغيرها على واقعنا كما فعل من قبله، قبل بضعة قرون ولم ينتهِ العالم كما بدا لهم، قامت قيامة المتشائمين فماتوا، وبقي العالم والحياة بعدهم.
ولفت الدكتور المسند، إلى أنه سبق لهذه الشائعة الانتشار، وذلك في 21 من ديسمبر 2012 م، الموافق 8 من صفر 1434هـ، وبدأ الخوف والذعر بالسيطرة على قلوب الملايين من الناس في شتى أصقاع الدنيا حينها، خاصة الغربي منها، ولقد أخذ الإعلام المقروء والمسموع والمشاهد، خاصة في الإنترنت، على عاتقه نقل هذا الخبر المخوف والمروع، وتحذير الناس من هذا اليوم المشهود.
وقال الدكتور المسند، إن شائعة كوكب «إكس نيبرو» «Nibiru» عادت مجددًا لتظهر على السطح محفوفة بكم من التنبؤات الساذجة بنهاية العالم، ومدعومة بشواهد وأدلة ملتوية، ومؤيدة كذبًا بتقارير علمية من «ناسا».
وأضاف، وفقًا لـ«عاجل»، «ارقدوا وآمنوا» فلا يوجد كوكب بهذا الاسم «إكس» أو «نيبرو»، ونهاية العالم الله أعلم بها.
وأشار المسند، عادةً لما تُصاب الأمة بظروف صعبة ومحبطة، يتجه البعض إلى كتب الملاحم والفتن، ويُسقط الأحاديث الصحيحة، وغيرها على واقعنا كما فعل من قبله، قبل بضعة قرون ولم ينتهِ العالم كما بدا لهم، قامت قيامة المتشائمين فماتوا، وبقي العالم والحياة بعدهم.
ولفت الدكتور المسند، إلى أنه سبق لهذه الشائعة الانتشار، وذلك في 21 من ديسمبر 2012 م، الموافق 8 من صفر 1434هـ، وبدأ الخوف والذعر بالسيطرة على قلوب الملايين من الناس في شتى أصقاع الدنيا حينها، خاصة الغربي منها، ولقد أخذ الإعلام المقروء والمسموع والمشاهد، خاصة في الإنترنت، على عاتقه نقل هذا الخبر المخوف والمروع، وتحذير الناس من هذا اليوم المشهود.
