بعد رفع الحجب عن تطبيقات المكالمات في السعودية، أكدت هيئة الاتصالات وتقنية المعلومات، أنها ستراقب تطبيقات الاتصالات المرئية والمسموعة، وستشرف عليها.
يأتي ذلك تزامناً مع رفع "الهيئة"، اعتباراً من اليوم الخميس، الحجب عن جميع التطبيقات التي توفِّر خاصية الاتصال المرئي والمسموع عبر الإنترنت، وتستوفي المتطلبات التنظيمية في السعودية.
وأوضح المتحدث الرسمي لـ "الهيئة" عادل أبو حيمد، أن المتطلبات التنظيمية التي يجب على التطبيقات أن تستوفيها لكي يشملها رفع الحجب تتغير بحسب الأحداث، لافتاً إلى أن ثمة متطلبات تنظيمية بارزة، مثل وضوح إجراءات العمل في التطبيقات مع البيانات الشخصية للمستخدمين، وإزالة كافة المحتويات المخالفة للأنظمة السعودية، واستعداد مقدم التطبيق لتوفير خدمات المكالمات الطارئة بحسب "الوكالات".
وقال أبو حيمد: "لا يمكن بأي حال من الأحوال استخدام تطبيقات الاتصال المرئي والمسموع دون أن يكون هناك إشراف ومراقبة من قِبل الهيئة، سواءً كان هذا التطبيق عالمياً، أو محلياً".
ويأتي ذلك امتداداً لخطوات سابقة لرفع مستوى "الشفافية والوضوح"، وتحسين تجربة العميل، وتطوير مجتمع رقمي يتماشى مع أهداف "الرؤية السعودية 2030".
يأتي ذلك تزامناً مع رفع "الهيئة"، اعتباراً من اليوم الخميس، الحجب عن جميع التطبيقات التي توفِّر خاصية الاتصال المرئي والمسموع عبر الإنترنت، وتستوفي المتطلبات التنظيمية في السعودية.
وأوضح المتحدث الرسمي لـ "الهيئة" عادل أبو حيمد، أن المتطلبات التنظيمية التي يجب على التطبيقات أن تستوفيها لكي يشملها رفع الحجب تتغير بحسب الأحداث، لافتاً إلى أن ثمة متطلبات تنظيمية بارزة، مثل وضوح إجراءات العمل في التطبيقات مع البيانات الشخصية للمستخدمين، وإزالة كافة المحتويات المخالفة للأنظمة السعودية، واستعداد مقدم التطبيق لتوفير خدمات المكالمات الطارئة بحسب "الوكالات".
وقال أبو حيمد: "لا يمكن بأي حال من الأحوال استخدام تطبيقات الاتصال المرئي والمسموع دون أن يكون هناك إشراف ومراقبة من قِبل الهيئة، سواءً كان هذا التطبيق عالمياً، أو محلياً".
ويأتي ذلك امتداداً لخطوات سابقة لرفع مستوى "الشفافية والوضوح"، وتحسين تجربة العميل، وتطوير مجتمع رقمي يتماشى مع أهداف "الرؤية السعودية 2030".