عبرت العديد من المتعافيات من مرض سرطان الثدي في المنطقة الشرقية عن سعادتهن باليوم الوطني السعودي، وذلك من خلال تقديم شكرهن وتقديرهن لحكومة خادم الحرمين الشريفين على ما تقدمه من دعم ومساندة لكافة أبناء الوطن وبناته من خلال توفير كافة الخدمات الصحية المتطورة، والتي كانت سبباً بعد الله في شفائهن من مرض السرطان، حيث أوضحن أن توفير كل سبل العلاج من أجل أن ينعم أبناء هذا الوطن بالصحة والعافية هو دليل على حرص حكومتنا الرشيدة، والاحتفال باليوم الوطني يأتي عرفاناً منهن للوطن الغالي في ذكرى اليوم الوطني الـ87.
من جانبها، قالت رئيسة وحدة تصوير الثدي في مستشفى الملك فهد الجامعي في الخبر ورئيسة حملة الكشف المبكر عن سرطان الثدي "ما يعرف بعدين" البروفيسورة فاطمة الملحم: إن اليوم الوطني للسعودية يأتي مختلفاً لمجموعة من المتعافيات من سرطان الثدي، حيث سيشاركن في حملة بعنوان "وطني الحبيب"، وهي رسالة شكر وعرفان إلى القيادة الرشيدة، التي أولت مريض السرطان كل الدعم والمساندة.
وأوضحت رئيسة لجنة الدعم والمساندة في الحملة الإقليمية للكشف المبكر عن سرطان الثدي "ما يعرف بعدين" التابعة لجامعة الإمام عبدالرحمن بن فيصل والمستشفى الجامعي د. وداد باقتادة أن الحملة ضمت عشر سيدات متعافيات من المرض، وعرضن تجاربهن للتغلب على هذا المرض، وأن مشاركتهن هي تأكيد لدورهن الفعال كسيدات محاربات للمرض في المجتمع وخروجهن برسائل إيجابية.
وقالت نورة العويد "إحدى المتعافيات والمشاركات في الحملة": نقول "شكراً يا وطني"، والشكر لا يفي للوطن حقه، ونحن في هذا اليوم ستكون لنا بصمة في المشاركة في الأحداث والمناسبات الوطنية، وإبراز جهود الوطن تجاهنا، بدليل الروح العالية والهمة لخدمة الوطن والمجتمع بالتوعية بالمرض وما قدم لنا خلال فترة العلاج.
من جانبها، قالت رئيسة وحدة تصوير الثدي في مستشفى الملك فهد الجامعي في الخبر ورئيسة حملة الكشف المبكر عن سرطان الثدي "ما يعرف بعدين" البروفيسورة فاطمة الملحم: إن اليوم الوطني للسعودية يأتي مختلفاً لمجموعة من المتعافيات من سرطان الثدي، حيث سيشاركن في حملة بعنوان "وطني الحبيب"، وهي رسالة شكر وعرفان إلى القيادة الرشيدة، التي أولت مريض السرطان كل الدعم والمساندة.
وأوضحت رئيسة لجنة الدعم والمساندة في الحملة الإقليمية للكشف المبكر عن سرطان الثدي "ما يعرف بعدين" التابعة لجامعة الإمام عبدالرحمن بن فيصل والمستشفى الجامعي د. وداد باقتادة أن الحملة ضمت عشر سيدات متعافيات من المرض، وعرضن تجاربهن للتغلب على هذا المرض، وأن مشاركتهن هي تأكيد لدورهن الفعال كسيدات محاربات للمرض في المجتمع وخروجهن برسائل إيجابية.
وقالت نورة العويد "إحدى المتعافيات والمشاركات في الحملة": نقول "شكراً يا وطني"، والشكر لا يفي للوطن حقه، ونحن في هذا اليوم ستكون لنا بصمة في المشاركة في الأحداث والمناسبات الوطنية، وإبراز جهود الوطن تجاهنا، بدليل الروح العالية والهمة لخدمة الوطن والمجتمع بالتوعية بالمرض وما قدم لنا خلال فترة العلاج.