أوضح مدير عام مجمع الملك عبدالعزيز لكسوة الكعبة المشرفة الدكتور محمد بن عبدالله باجودة أنه بتوجيه من الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي الشيخ الدكتور عبدالرحمن بن عبد العزيز السديس، ومتابعة نائبه لشؤون المسجد الحرام الشيخ الدكتور محمد بن ناصر الخزيم شاركت الرئاسة ممثلة في مجمع الملك عبدالعزيز لكسوة الكعبة المشرفة ضمن فعاليات معرض (الحج: رحلة في الذاكرة)، برعاية هيئة أبو ظبي للسياحة والثقافة بدولة الإمارات العربية المتحدة الشقيقة في الفترة من 1438/12/28هـ الموافق 2017/09/19م إلى الفترة 1439/01/01هـ الموافق 2017/09/21م.
وأضاف أن فعاليات المعرض حدث هام يسلط الضوء على شعائر فريضة الحج الركن الخامس من أركان الإسلام ومدلولاتها الثقافية العميقة، وتجارب الحجاج من دولة الإمارات الشقيقة.
لافتًا أن المعرض يتضمن مجموعة فريدة من القطع الفنية التاريخية والمقتنيات العامة، بالإضافة إلى مواد أرشيفية وتوثيقية مثل الأفلام والمقابلات الشفهية والصور التاريخية.
منوهًا بأن هذه المشاركة لإبراز جهود الدولة في خدمة الحرمين الشريفين ورعاية قاصديهما، باعتبارهما وجهة دينية هامة للحج والعمرة والزيارة في مواسم الخير رمضان والحج وأكثر أيام العام الهجري.
مؤكدًا ما تلقاه حياكة ثوب الكعبة المشرفة من عناية واهتمام ومدى التطور الذي تشهده مع المحافظة على الأصالة والتميز في أداء العمل، مما يرفع من نفاسته وقدره.
مبينًا أن إدارة المجمع تشارك بمنسج لقنديلين مكتوب عليه (يا حي يا قيوم) (يا رحمن يا رحيم) مطبوعة على قماش حرير مطوي على منسج خشبي طوله (3 أمتار) لعام 1439هـ.
بالإضافة إلى قطعة مطرزة داخل برواز مكتوب عليها (سورة الإخلاص)، إلى جانب قنديلين في إطار خاص مكتوب عليها (يا حي يا قيوم) (يا رحمن يا رحيم). وعبوات ماء زمزم المبارك وأفلام وثائقية عن تاريخ ومراحل إنتاج الكسوة وإصدارات المجمع.
كاشفًا عن تميز مشاركة المجمع بهذه الفعالية بوجود فنيين من ذوي الخبرة يُقدمان عرضًا حيًا لحياكة الثوب، وتطريز الآيات القرآنية على نسيج من الحرير الطبيعي الخالص أمام الزوار وهما: الصانع خالد مرزوق المولد، والصانع محمد صالح فطاني.
وقدم باجودة شكره وتقديره لمعالي الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي الشيخ الدكتور عبدالرحمن بن عبدالعزيز السديس، ومعالي نائبه لشؤون المسجد الحرام الشيخ الدكتور محمد بن ناصر الخزيم على متابعته وتوجيهاته الدائمة لتسهيل كافة أعمال المجمع ليؤدي مهامه على أكمل وجه.
وأضاف أن فعاليات المعرض حدث هام يسلط الضوء على شعائر فريضة الحج الركن الخامس من أركان الإسلام ومدلولاتها الثقافية العميقة، وتجارب الحجاج من دولة الإمارات الشقيقة.
لافتًا أن المعرض يتضمن مجموعة فريدة من القطع الفنية التاريخية والمقتنيات العامة، بالإضافة إلى مواد أرشيفية وتوثيقية مثل الأفلام والمقابلات الشفهية والصور التاريخية.
منوهًا بأن هذه المشاركة لإبراز جهود الدولة في خدمة الحرمين الشريفين ورعاية قاصديهما، باعتبارهما وجهة دينية هامة للحج والعمرة والزيارة في مواسم الخير رمضان والحج وأكثر أيام العام الهجري.
مؤكدًا ما تلقاه حياكة ثوب الكعبة المشرفة من عناية واهتمام ومدى التطور الذي تشهده مع المحافظة على الأصالة والتميز في أداء العمل، مما يرفع من نفاسته وقدره.
مبينًا أن إدارة المجمع تشارك بمنسج لقنديلين مكتوب عليه (يا حي يا قيوم) (يا رحمن يا رحيم) مطبوعة على قماش حرير مطوي على منسج خشبي طوله (3 أمتار) لعام 1439هـ.
بالإضافة إلى قطعة مطرزة داخل برواز مكتوب عليها (سورة الإخلاص)، إلى جانب قنديلين في إطار خاص مكتوب عليها (يا حي يا قيوم) (يا رحمن يا رحيم). وعبوات ماء زمزم المبارك وأفلام وثائقية عن تاريخ ومراحل إنتاج الكسوة وإصدارات المجمع.
كاشفًا عن تميز مشاركة المجمع بهذه الفعالية بوجود فنيين من ذوي الخبرة يُقدمان عرضًا حيًا لحياكة الثوب، وتطريز الآيات القرآنية على نسيج من الحرير الطبيعي الخالص أمام الزوار وهما: الصانع خالد مرزوق المولد، والصانع محمد صالح فطاني.
وقدم باجودة شكره وتقديره لمعالي الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي الشيخ الدكتور عبدالرحمن بن عبدالعزيز السديس، ومعالي نائبه لشؤون المسجد الحرام الشيخ الدكتور محمد بن ناصر الخزيم على متابعته وتوجيهاته الدائمة لتسهيل كافة أعمال المجمع ليؤدي مهامه على أكمل وجه.