احتفت مجموعة من الشباب السعودي باليوم الوطني السابع والثمانين، على طريقتهم الخاصة، خلال حفل أُقيم بالمدينة المنورة، من قِبل مجموعة طيبة رايترز وبرعاية الهيئة العامة للترفيه، حيث تضمنت إحدى فقرات الحفل إنشاء جدارية لليوم الوطني يبلغ طولها 20 متراً وارتفاعها مترين ونصف المتر.
تستند فكرة العمل على النشيد الوطني السابق «بلادي منار الهدى»، والذي تمّ تأليفه من قِبل الكاتب اللبناني الشهير «سعيد فياض» –رحمه الله-، حيث تمّ اقتباس عبارة «بصدق الرعاية للمهتدي، وصدق الرماية للمعتدي»، لأدائها وتجسيدها بلغة فنية رفيعة تُعبّر عن صدق الانتماء للوطن.
وقُسّمت الجدارية الموجودة في ساحة جبل سلع في طريق سلطانة النازل بالمدينة المنورة، إلى نصفين يتوسطهما العلم السعودي، كل قسمٍ يحتوي على رسومات تدل على بيت الشعر الموجود فيه، وعمِل عليها 15 مشاركاً من فناني الجرافيتي، وهم « يزيد الحربي، سلمان النيازي، عبد الرحمن الخلاقي، عبدالله الهاشمي، محمد فتحي، اشرف رحمة الله، شبير أحمد، عبد اللطيف باقدو، إسماعيل طاهر، علي باعبيد، مصطفى تركستاني، محمود جنيد، سراج الهوساوي، محمد بخاري، مصطفى عزيز».
يُذكر أن الهيئة العامة للترفيه احتضنت 27 فعالية مختلفة في العديد من المدن السعودية، وذلك في اليوم الوطني 87 الذي وافق يوم السبت المنصرم 23 سبتمبر 2017م والتي حازت على إعجاب المواطنين والمقيمين.
تستند فكرة العمل على النشيد الوطني السابق «بلادي منار الهدى»، والذي تمّ تأليفه من قِبل الكاتب اللبناني الشهير «سعيد فياض» –رحمه الله-، حيث تمّ اقتباس عبارة «بصدق الرعاية للمهتدي، وصدق الرماية للمعتدي»، لأدائها وتجسيدها بلغة فنية رفيعة تُعبّر عن صدق الانتماء للوطن.
وقُسّمت الجدارية الموجودة في ساحة جبل سلع في طريق سلطانة النازل بالمدينة المنورة، إلى نصفين يتوسطهما العلم السعودي، كل قسمٍ يحتوي على رسومات تدل على بيت الشعر الموجود فيه، وعمِل عليها 15 مشاركاً من فناني الجرافيتي، وهم « يزيد الحربي، سلمان النيازي، عبد الرحمن الخلاقي، عبدالله الهاشمي، محمد فتحي، اشرف رحمة الله، شبير أحمد، عبد اللطيف باقدو، إسماعيل طاهر، علي باعبيد، مصطفى تركستاني، محمود جنيد، سراج الهوساوي، محمد بخاري، مصطفى عزيز».
يُذكر أن الهيئة العامة للترفيه احتضنت 27 فعالية مختلفة في العديد من المدن السعودية، وذلك في اليوم الوطني 87 الذي وافق يوم السبت المنصرم 23 سبتمبر 2017م والتي حازت على إعجاب المواطنين والمقيمين.