طالب مجلس الشورى رئاسة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر بالتوسع في إيفاد موظفيها للتدريب في العلاقات الإنسانیة والحسبة على أن يشمل ذلك جمیع العاملین في المیدان.
وشدد المجلس على ضرورة تنسیق رئاسة الهيئة مع الجهات الحكومیة للتعاون في مجال الأمر بالمعروف، ونشر وسائل التوعیة في المجتمع، داعياً إلى ضرورة توثیق الخبرات والمهارات والوسائل الناجحة، التي مرت بها الرئاسة، لتكون مرجعاً للاستفادة وسبیلاً للتطوير.
وفي تفاصيل جلسة مجلس الشورى الثانية والخمسين، أكد المجلس على ما ورد في البند الثاني من قراره السابق رقم 7 /4 بتاريخ 14/ 3/ 1425هـ، القاضي بدعم الرئاسة العامة لهيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر في التوسع في إيفاد موظفيها للتدريب، وبوجه خاص إلى دورات الحسبة، والعلاقات الإنسانية، والدورات التوجيهية القصيرة، بحيث تشمل جميع العاملين في الميدان بصفة دورية منتظمة.
وشدد المجلس على ضرورة تنسیق رئاسة الهيئة مع الجهات الحكومیة للتعاون في مجال الأمر بالمعروف، ونشر وسائل التوعیة في المجتمع، داعياً إلى ضرورة توثیق الخبرات والمهارات والوسائل الناجحة، التي مرت بها الرئاسة، لتكون مرجعاً للاستفادة وسبیلاً للتطوير.
وفي تفاصيل جلسة مجلس الشورى الثانية والخمسين، أكد المجلس على ما ورد في البند الثاني من قراره السابق رقم 7 /4 بتاريخ 14/ 3/ 1425هـ، القاضي بدعم الرئاسة العامة لهيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر في التوسع في إيفاد موظفيها للتدريب، وبوجه خاص إلى دورات الحسبة، والعلاقات الإنسانية، والدورات التوجيهية القصيرة، بحيث تشمل جميع العاملين في الميدان بصفة دورية منتظمة.