من المعلوم للجميع أن الزلازل من الكوارث الكونية المدمرة التي تحدث فجأة دون سابق إنذار، ولا يمكن التنبؤ بها، لكنَّ أستاذ الجغرافيا في جامعة القصيم الدكتور عبدالله المسند، قال: إن مؤشرات البيانات الإحصائية العلمية الجيولوجية، توحي إلى أن أقوى زلزال متوقع خلال الخمسين سنة المقبلة في السعودية ستبلغ قوته 6.5 درجة فقط.
وأضاف: "نظراً لأهمية الاستعداد لمواجهة خطر الزلازل، يجب الاهتمام بتنفيذ الإجراءات الوقائية والتدريبية للتعامل معها".
جاء ذلك في تغريدات للمسند على حسابه الشخصي في موقع التواصل الاجتماعي "تويتر"، طالب فيها كذلك الجهات المعنية بتدريب الطلاب والطالبات في المدارس على كيفية مواجهة الزلازل وإخلاء المباني.
وأشار المسند الى أن الزلازل تقع فجأة دون مقدمات ومؤشرات تمكِّن الإنسان من التصرف والهروب، وأوضح أن الزلازل ليست كالحوادث الفلكية والتقلبات الجوية التي يمكن التنبؤ بها بسهولة.
ونوَّه إلى أنه تم رصد 235 هزة محسوسة في وسط الجزيرة العربية خلال الـ 112 سنة الماضية، بينها 12 هزة بلغت قوتها 6 درجات على مقياس ريختر، نتجت عنها أضرار. بحسب "الوكالات".
جدير بالذكر، أن هزات أرضية حدثت خلال السنوات الماضية في عديد من دول العالم، وكانت ذات أثر متفاوت بسبب عوامل مختلفة، لكنَّ بعضها أحدث دماراً شاملاً وخسائر بشرية فادحة، لذا يجب نشر التوعية بالتصرف السليم، وكيفية التعامل بمسؤولية وإدراك عند وقوعها، لا سمح الله.
وأضاف: "نظراً لأهمية الاستعداد لمواجهة خطر الزلازل، يجب الاهتمام بتنفيذ الإجراءات الوقائية والتدريبية للتعامل معها".
جاء ذلك في تغريدات للمسند على حسابه الشخصي في موقع التواصل الاجتماعي "تويتر"، طالب فيها كذلك الجهات المعنية بتدريب الطلاب والطالبات في المدارس على كيفية مواجهة الزلازل وإخلاء المباني.
وأشار المسند الى أن الزلازل تقع فجأة دون مقدمات ومؤشرات تمكِّن الإنسان من التصرف والهروب، وأوضح أن الزلازل ليست كالحوادث الفلكية والتقلبات الجوية التي يمكن التنبؤ بها بسهولة.
ونوَّه إلى أنه تم رصد 235 هزة محسوسة في وسط الجزيرة العربية خلال الـ 112 سنة الماضية، بينها 12 هزة بلغت قوتها 6 درجات على مقياس ريختر، نتجت عنها أضرار. بحسب "الوكالات".
جدير بالذكر، أن هزات أرضية حدثت خلال السنوات الماضية في عديد من دول العالم، وكانت ذات أثر متفاوت بسبب عوامل مختلفة، لكنَّ بعضها أحدث دماراً شاملاً وخسائر بشرية فادحة، لذا يجب نشر التوعية بالتصرف السليم، وكيفية التعامل بمسؤولية وإدراك عند وقوعها، لا سمح الله.