أعلن المجلس الصحي السعودي خلال اجتماعه الـ 79 برئاسة وزير الصحة توفيق بن فوزان الربيعة عن تشكيل لجنة وطنية لدراسة الأدوية غالية الثمن.
وفي التفاصيل، وافق المجلس على إنشاء لجنة وطنية تحت إشرافه، تتولى دراسة الأدوية غالية الثمن نظراً للصعوبات الحالية في توفير بعض الأدوية المهمة في الوقت المناسب لعلاج بعض الأمراض المسجلة في السعودية، مثل فيروس الكبد الوبائي (ج)، والأمراض الوراثية، وتخثر الدم، والسرطان، والارتفاع المطرد في أسعار المستحضرات العلاجية الحديثة، وأن تكون عضوية اللجنة من القطاعات الصحية، والهيئة العامة للغذاء والدواء، والشركة الوطنية للشراء الموحد للأدوية والمستلزمات الطبية "نوبكو"، وأن يتم إجراء الدراسات العلمية المحلية لإثبات فاعلية الأدوية على المرضى، وتشجيع التصنيع المحلي للأدوية في حال توفر الإمكانات والسبل القانونية أسوة بأدوية التهاب الكبد الوبائي.
كما أعلن المجلس خلال اجتماعه عن إنشاء المركز الوطني للطب المبني على البراهين، ودراسة إنشاء مركز وطني متخصص في علاج المصابين بالحروق بمدينة الرياض، وتطوير وحدات الحروق القائمة حالياً في بعض المستشفيات، وذلك في إطار التوافق مع الأهداف الصحية الواردة في "الرؤية السعودية 2030".
ووافق المجلس على توصية اللجنة الإشرافية على البرنامج الوطني لأمراض الكلى بشأن ضرورة توحيد وحدات القياس للتحاليل المخبرية لمرضى غسيل الكلى في جميع القطاعات الصحية.
وطالب جميع القطاعات الصحية بقبول حالات الجلطات القلبية "STEMI" المنقولة بواسطة "الهلال الأحمر"، وذلك في المستشفيات التي يتوفر لديها استعداد للتعامل مع حالات الجلطة القلبية وعلاجها.
وفي التفاصيل، وافق المجلس على إنشاء لجنة وطنية تحت إشرافه، تتولى دراسة الأدوية غالية الثمن نظراً للصعوبات الحالية في توفير بعض الأدوية المهمة في الوقت المناسب لعلاج بعض الأمراض المسجلة في السعودية، مثل فيروس الكبد الوبائي (ج)، والأمراض الوراثية، وتخثر الدم، والسرطان، والارتفاع المطرد في أسعار المستحضرات العلاجية الحديثة، وأن تكون عضوية اللجنة من القطاعات الصحية، والهيئة العامة للغذاء والدواء، والشركة الوطنية للشراء الموحد للأدوية والمستلزمات الطبية "نوبكو"، وأن يتم إجراء الدراسات العلمية المحلية لإثبات فاعلية الأدوية على المرضى، وتشجيع التصنيع المحلي للأدوية في حال توفر الإمكانات والسبل القانونية أسوة بأدوية التهاب الكبد الوبائي.
كما أعلن المجلس خلال اجتماعه عن إنشاء المركز الوطني للطب المبني على البراهين، ودراسة إنشاء مركز وطني متخصص في علاج المصابين بالحروق بمدينة الرياض، وتطوير وحدات الحروق القائمة حالياً في بعض المستشفيات، وذلك في إطار التوافق مع الأهداف الصحية الواردة في "الرؤية السعودية 2030".
ووافق المجلس على توصية اللجنة الإشرافية على البرنامج الوطني لأمراض الكلى بشأن ضرورة توحيد وحدات القياس للتحاليل المخبرية لمرضى غسيل الكلى في جميع القطاعات الصحية.
وطالب جميع القطاعات الصحية بقبول حالات الجلطات القلبية "STEMI" المنقولة بواسطة "الهلال الأحمر"، وذلك في المستشفيات التي يتوفر لديها استعداد للتعامل مع حالات الجلطة القلبية وعلاجها.