قال سعيد الظاهري، الرئيس التنفيذي لشركة سمارت ورلد: «إنه مع مضي دولة الإمارات قدماً لجهة تبني الذكاء الاصطناعي، ومواصلة تطوير الاقتصاد القائم على المعرفة، تنتهز الشركات العاملة في الدولة هذه الفرصة لمواكبة هذا التوجه والاستفادة منه بدلاً من الوقوع ضحية عدم مواكبة التطور التكنولوجي، وكانت كافة الاستثمارات في دولة الإمارات قد سجلت ارتفاعاً بنسبة 70% في غضون السنوات الثلاثة الماضية، في حين يتوقع خبراء اقتصاديون أن تلامس الاستثمارات في الدولة حاجز 33 مليار درهم في نهاية العام الحالي.
وأضاف الظاهري: «تتبوأ دولة الإمارات مركز الصدارة لجهة تبني أحدث التكنولوجيات، ذلك أن التكنولوجيا هي التي توفر الدفع للأعمال حالياً، ونحتاج بوصفنا من كبار مسؤولي المعلومات لأن نرى أثر الذكاء الاصطناعي على عملياتنا، والكيفية التي تمكننا من استغلال هذا الأثر. كما يتعلق الأمر بالتدريب، وتدريب نظمنا وتدريب شبكاتنا للوصول إلى كفاءات أعلى».
ومن المتوقع أن تصل الإيرادات العالمية لنظم الذكاء المعرفي والاصطناعي إلى 12.5 مليار دولار في العام 2017، ووفقا للتوقعات، فإن الإنفاق العالمي على الذكاء المعرفي والاصطناعي، وهو ما يطلق عليه تسمية الثورة الصناعية الرابعة، سيتابع رؤية استثمارات كبيرة للشركات خلال السنوات القليلة القادمة، محققاً معدل نمو سنوي مركب يبلغ 54.4% لغاية العام 2020، عندما ستصل الإيرادات إلى أكثر من 46 مليار دولار.
أما شركات دولة الإمارات العربية المتحدة على اختلاف قطاعاتها، بما في ذلك الرعاية الصحية والتعليم والنفط والغاز والطيران، فهي في طريقها لبدء دمج النظم المعرفية في أعمالها.
وهنالك اهتمام متزايد لدى الشركات والمؤسسات من جميع أنحاء العالم بتنفيذ نظم الذكاء الاصطناعي، وذلك وفقاً لشركة معلومات السوق (تراكتيك)، حيث تتوقع الشركة أن تنمو الإيرادات الناتجة عن التطبيق المباشر وغير المباشر لبرمجيات الذكاء الاصطناعي من 1.4 مليار دولار في العام 2016 إلى 59.8 مليار دولار بحلول العام 2025.
وأضاف الظاهري: «تتبوأ دولة الإمارات مركز الصدارة لجهة تبني أحدث التكنولوجيات، ذلك أن التكنولوجيا هي التي توفر الدفع للأعمال حالياً، ونحتاج بوصفنا من كبار مسؤولي المعلومات لأن نرى أثر الذكاء الاصطناعي على عملياتنا، والكيفية التي تمكننا من استغلال هذا الأثر. كما يتعلق الأمر بالتدريب، وتدريب نظمنا وتدريب شبكاتنا للوصول إلى كفاءات أعلى».
ومن المتوقع أن تصل الإيرادات العالمية لنظم الذكاء المعرفي والاصطناعي إلى 12.5 مليار دولار في العام 2017، ووفقا للتوقعات، فإن الإنفاق العالمي على الذكاء المعرفي والاصطناعي، وهو ما يطلق عليه تسمية الثورة الصناعية الرابعة، سيتابع رؤية استثمارات كبيرة للشركات خلال السنوات القليلة القادمة، محققاً معدل نمو سنوي مركب يبلغ 54.4% لغاية العام 2020، عندما ستصل الإيرادات إلى أكثر من 46 مليار دولار.
أما شركات دولة الإمارات العربية المتحدة على اختلاف قطاعاتها، بما في ذلك الرعاية الصحية والتعليم والنفط والغاز والطيران، فهي في طريقها لبدء دمج النظم المعرفية في أعمالها.
وهنالك اهتمام متزايد لدى الشركات والمؤسسات من جميع أنحاء العالم بتنفيذ نظم الذكاء الاصطناعي، وذلك وفقاً لشركة معلومات السوق (تراكتيك)، حيث تتوقع الشركة أن تنمو الإيرادات الناتجة عن التطبيق المباشر وغير المباشر لبرمجيات الذكاء الاصطناعي من 1.4 مليار دولار في العام 2016 إلى 59.8 مليار دولار بحلول العام 2025.