بعد صدور قرار الملك سلمان بن عبدالعزيز، بمنح النساء رخص قيادة السيارات، بدأت بعض الأسر السعودية في التوجه للاستغناء عن السائقين الرجال والبحث عن سائقات أجنبيات بدلاً منهم، وذلك بعد إعلان بعض شركات تأجير السيارات عن توظيف سائقات من الخارج، وفقاً لتقرير نشرته «arab news».
وقال أحد وكلاء شركات التوظيف ويدعى علام رزاق، أن توظيف السائقات المغتربات إذا سمحت الأحكام التنظيمية للحكومة، سيقطع شوطاً طويلاً في تحسين وسائل النقل العام ونقل النساء والأطفال.
وأضاف رزاق، بحسب «24»، أن وكالات التوظيف وبيوت أصحاب الأعمال تنتظر اللوائح الجديدة التي ستصدر خلال أشهر قليلة، لافتاً، إلى أن السماح للنساء بالقيادة سيخفض الاعتماد على السائقين الأجانب بالمملكة.
وأوضح التقرير، أن شركات تأجير العمالة تتجه لتعيين 100 ألف سائقة من الإناث للحصول على شريحة جديدة من السوق في المملكة.
ويرى البعض أن توظيف سائقات من الخارج للأسر للعمل في توصيل الفتيات من وإلى المدارس والجامعات أفضل بكثير من الذكور، حيث إن هؤلاء السيدات يمكن أن يعشن داخل المنزل ويساعدن أيضاً في الأعمال المنزلية دون الحاجة إلى توظيف خادمات منفصلات.
وأشار التقرير، إلى أن العديد من الأسر السعودية ستستأجر سائقات من الخارج، خاصة من الدول التقليدية المصدرة للعمالة.
وقال أحد وكلاء شركات التوظيف ويدعى علام رزاق، أن توظيف السائقات المغتربات إذا سمحت الأحكام التنظيمية للحكومة، سيقطع شوطاً طويلاً في تحسين وسائل النقل العام ونقل النساء والأطفال.
وأضاف رزاق، بحسب «24»، أن وكالات التوظيف وبيوت أصحاب الأعمال تنتظر اللوائح الجديدة التي ستصدر خلال أشهر قليلة، لافتاً، إلى أن السماح للنساء بالقيادة سيخفض الاعتماد على السائقين الأجانب بالمملكة.
وأوضح التقرير، أن شركات تأجير العمالة تتجه لتعيين 100 ألف سائقة من الإناث للحصول على شريحة جديدة من السوق في المملكة.
ويرى البعض أن توظيف سائقات من الخارج للأسر للعمل في توصيل الفتيات من وإلى المدارس والجامعات أفضل بكثير من الذكور، حيث إن هؤلاء السيدات يمكن أن يعشن داخل المنزل ويساعدن أيضاً في الأعمال المنزلية دون الحاجة إلى توظيف خادمات منفصلات.
وأشار التقرير، إلى أن العديد من الأسر السعودية ستستأجر سائقات من الخارج، خاصة من الدول التقليدية المصدرة للعمالة.