كشف معمِّر سعودي عن السبب الرئيس في عيشه حياة طويلة جداً، حيث قال: إن "الأعمار بيد الله، لكنَّ شرب حليب الإبل، وتناول التمر والطعام المعد في المنزل، هو السبب الرئيس في حفاظي على صحتي".
ووفقاً لصحيفة سبق، فإن بطاقة الأحوال المدنية للمواطن خنيفر الأستاء الذيابي، من قرية الصلصلة، بخيبر، شمال المدينة المنورة، تثبت بأنه من مواليد عام 1328هـ، أي أنه يبلغ من العمر 111 عاماً "رسمياً"، في حين يؤكد الذيابي نفسه بأنه تجاوز الـ 120 عاماً.
وقال الذيابي: إن "الأعمار بيد الله، وأنه لا يعلم سر طول عمره، وبقائه حتى هذه السن". وأوضح أنه يواجه صعوبة في المشي حالياً، ويستعين بالعصا للسير، والكرسي للجلوس، كما يعاني من ضعف البصر، وتظهر عليه علامات كبر السن بوضوح، لكنه لايزال يحتفظ بذاكرة قوية نشطة، حيث إنه يتذكر الأحداث، والتواريخ، والمواقف المختلفة بشكل جيد.
وأضاف المعمِّر: "تجاوز عمري 120 عاماً، بحسب كلام كبار العائلة، أي أكثر من التاريخ المكتوب في بطاقة الأحوال بـ 10 سنوات تقريباً". وعن نشاطه اليومي قال: "أنام مبكراً، وأستيقظ قبل صلاة الفجر، وأصلي حتى يؤذن لصلاة الفجر، وأقضي اليوم كله أهتم بشؤوني، وعند أهلي، ومع الإبل غالباً، وعلى هذه الحال دائماً".
وعن نظامه الغذائي، قال الذيابي: "كان طعامنا في الماضي يتكوَّن من حليب الإبل والتمر، وإلى الآن لا أشرب إلا حليب الإبل، وأتناول التمر، وهذه هي الوجبة الرئيسية عندي، وأنصح الشباب بأداء الصلاة على وقتها وحبها، والمشي في الصحراء لأنها تريح النفس، وأتمنى منهم المواظبة على الأكل في البيت لنظافته وفائدته، وترك عيشة المطاعم التي تضر بجسم الإنسان".
ووفقاً لصحيفة سبق، فإن بطاقة الأحوال المدنية للمواطن خنيفر الأستاء الذيابي، من قرية الصلصلة، بخيبر، شمال المدينة المنورة، تثبت بأنه من مواليد عام 1328هـ، أي أنه يبلغ من العمر 111 عاماً "رسمياً"، في حين يؤكد الذيابي نفسه بأنه تجاوز الـ 120 عاماً.
وقال الذيابي: إن "الأعمار بيد الله، وأنه لا يعلم سر طول عمره، وبقائه حتى هذه السن". وأوضح أنه يواجه صعوبة في المشي حالياً، ويستعين بالعصا للسير، والكرسي للجلوس، كما يعاني من ضعف البصر، وتظهر عليه علامات كبر السن بوضوح، لكنه لايزال يحتفظ بذاكرة قوية نشطة، حيث إنه يتذكر الأحداث، والتواريخ، والمواقف المختلفة بشكل جيد.
وأضاف المعمِّر: "تجاوز عمري 120 عاماً، بحسب كلام كبار العائلة، أي أكثر من التاريخ المكتوب في بطاقة الأحوال بـ 10 سنوات تقريباً". وعن نشاطه اليومي قال: "أنام مبكراً، وأستيقظ قبل صلاة الفجر، وأصلي حتى يؤذن لصلاة الفجر، وأقضي اليوم كله أهتم بشؤوني، وعند أهلي، ومع الإبل غالباً، وعلى هذه الحال دائماً".
وعن نظامه الغذائي، قال الذيابي: "كان طعامنا في الماضي يتكوَّن من حليب الإبل والتمر، وإلى الآن لا أشرب إلا حليب الإبل، وأتناول التمر، وهذه هي الوجبة الرئيسية عندي، وأنصح الشباب بأداء الصلاة على وقتها وحبها، والمشي في الصحراء لأنها تريح النفس، وأتمنى منهم المواظبة على الأكل في البيت لنظافته وفائدته، وترك عيشة المطاعم التي تضر بجسم الإنسان".