باتت "جوجل" تنافس بقوة أفضل شركات تصنيع الأجهزة العالمية، فبعد أن نجحت في إصدار نظارات "Google Glass" الذكية، أعلنت مؤخراً عن سماعاتها التفاعلية الجديدة التي يمكن أن تساعد مستخدميها في تنفيذ كثير من المهام، مثل الولوج إلى تطبيقات الهاتف المحمول، وترجمة الكلام.
ومن المفترض أن تطلق الشركة سماعاتها اللاسلكية هذا الخريف باسم "Pixel Buds"، وهي عبارة عن سماعات دائرية، تعمل من خلال اللمس، وتحريك السماعة اليمنى لتغيير مستوى الصوت، والرد على المكالمات، وتغيير الأغاني وغيرها من المهام، وإذا تم استخدامها مع هواتف "Pixel" من "جوجل"، فيمكن أن ترتبط ببرنامج الترجمة "جوجل ترانسليت"، وبالتالي تعمل محل مترجم فوري.
ويمكن للسماعة الجديدة أن تترجم أي كلام بين اثنين من لغة إلى أخرى، وتوفر الخدمة بـ 40 لغة، منها العربية.
ومع عدم طرح السماعات في السوق بعد لا يمكن التكهن بمدى فاعليتها وملاءمتها أغراض الترجمة، خاصةً أنها تعتمد على برنامج "ترانسليتر" الذي لا يوفر ترجمات دقيقة ومريحة غالباً. وتهتم الشركة بتطوير وتحديث آليات الترجمة لتصل إلى أفضل مستوى، كما توفر تطبيقات عدة للترجمة الفورية.
يشار، بحسب وكالات الإعلام الأجنبية، إلى أن سعر السماعات اللاسلكية الجديدة سيصل إلى 160 دولاراً أمريكياً، وستتوفر بألوان ثلاثة.
ومن المفترض أن تطلق الشركة سماعاتها اللاسلكية هذا الخريف باسم "Pixel Buds"، وهي عبارة عن سماعات دائرية، تعمل من خلال اللمس، وتحريك السماعة اليمنى لتغيير مستوى الصوت، والرد على المكالمات، وتغيير الأغاني وغيرها من المهام، وإذا تم استخدامها مع هواتف "Pixel" من "جوجل"، فيمكن أن ترتبط ببرنامج الترجمة "جوجل ترانسليت"، وبالتالي تعمل محل مترجم فوري.
ويمكن للسماعة الجديدة أن تترجم أي كلام بين اثنين من لغة إلى أخرى، وتوفر الخدمة بـ 40 لغة، منها العربية.
ومع عدم طرح السماعات في السوق بعد لا يمكن التكهن بمدى فاعليتها وملاءمتها أغراض الترجمة، خاصةً أنها تعتمد على برنامج "ترانسليتر" الذي لا يوفر ترجمات دقيقة ومريحة غالباً. وتهتم الشركة بتطوير وتحديث آليات الترجمة لتصل إلى أفضل مستوى، كما توفر تطبيقات عدة للترجمة الفورية.
يشار، بحسب وكالات الإعلام الأجنبية، إلى أن سعر السماعات اللاسلكية الجديدة سيصل إلى 160 دولاراً أمريكياً، وستتوفر بألوان ثلاثة.