بعد أن شهدت مواقع التواصل الاجتماعي على مدى أيام عدة تداولاً على نطاق واسع لخبر إقامة حفل غنائي للمطربة المصرية شيرين عبدالوهاب في الرياض، بتنظيمٍ من إحدى الجمعيات الخيرية، وبأسعار دخولٍ مبالغة، كشفت ريم الحجيلان، مديرة جمعية دعم الأطفال المرضى بالسرطان "سند"، أن المناسبة التي ستحضرها الفنانة شيرين، ليست حفلاً غنائياً عاماً، وإنما عشاء خيري خاص في الرياض لجمع التبرعات للجمعية، وتنمية مواردها ببيع بطاقات الحفل المخصَّص للنساء، وفيه ستؤدي شيرين فقرة غنائية.
وأوضحت الحجيلان، أنه من المتوقع حضور 500 من سيدات المجتمع، "فالحفل ليس غنائياً عاماً، وليست هناك تذاكر، بل دعوات، والأولوية فيها لعضوات الجمعية والمانحات".
وبحسب الوكالات الإخبارية، فقد قالت الحجيلان: إن "التذاكر" المتبقية، التي لم تُبَع للعضوات والمانحات، ستتاح للبيع بسعر يتراوح ما بين 3 آلاف و10 آلاف ريال للتذكرة الواحدة.
وعن التفاعل الكبير مع المناسبة في مواقع التواصل الاجتماعي، كشفت أن سببه الاعتقاد بأنه حفل غنائي عام، نظراً لتوسُّع ثقافة الحفلات الفنية، وأكدت أنه سبق أن تضمَّن العشاء الخيري للجمعية فقرة غنائية، إذ أحيت الفنانة بلقيس فتحي حفل العشاء الخيري الثالث، والفنانة أسماء المنور الحفل الرابع.
يشار أن جمعية سند الخيرية جمعية خيرية سعودية تسعى إلى خلق البيئة الداعمة وتجنيد الموارد المساندة اللازمة لتحقيق الدعم الشامل للأطفال المصابين بالسرطان من خلال توظيف الموارد والخدمات المتميزة بكفاءة وفاعلية لتخفيف الآثار النفسية والاجتماعية على الأطفال وأسرهم .
وأوضحت الحجيلان، أنه من المتوقع حضور 500 من سيدات المجتمع، "فالحفل ليس غنائياً عاماً، وليست هناك تذاكر، بل دعوات، والأولوية فيها لعضوات الجمعية والمانحات".
وبحسب الوكالات الإخبارية، فقد قالت الحجيلان: إن "التذاكر" المتبقية، التي لم تُبَع للعضوات والمانحات، ستتاح للبيع بسعر يتراوح ما بين 3 آلاف و10 آلاف ريال للتذكرة الواحدة.
وعن التفاعل الكبير مع المناسبة في مواقع التواصل الاجتماعي، كشفت أن سببه الاعتقاد بأنه حفل غنائي عام، نظراً لتوسُّع ثقافة الحفلات الفنية، وأكدت أنه سبق أن تضمَّن العشاء الخيري للجمعية فقرة غنائية، إذ أحيت الفنانة بلقيس فتحي حفل العشاء الخيري الثالث، والفنانة أسماء المنور الحفل الرابع.
يشار أن جمعية سند الخيرية جمعية خيرية سعودية تسعى إلى خلق البيئة الداعمة وتجنيد الموارد المساندة اللازمة لتحقيق الدعم الشامل للأطفال المصابين بالسرطان من خلال توظيف الموارد والخدمات المتميزة بكفاءة وفاعلية لتخفيف الآثار النفسية والاجتماعية على الأطفال وأسرهم .